- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
- 21:22رصد 600 مليون لتطوير تدبير المال العام بالذكاء الاصطناعي
- 20:55كأس إفريقيا للشباب..الأشبال يواجهون الفراعنة في نصف النهائي
- 20:45من يكون الوكيل العام الجديد للملك رئيس النيابة العامة؟
- 20:33مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة ونظيرتها بالرأس الأخضر
- 20:26عناية ملكية بالعنصر العسكري.. المصادقة على 4 مراسيم لتعزيز الجاهزية وتحسين الوضعية المادية لرجال القوات المسلحة
- 20:21تغييرات جذرية أقرها جلالة الملك بالإدارة المركزية والترابية
تابعونا على فيسبوك
احتجاجات الفنيدق.. "الإستقلال" يحمل الحكومة و"أمانديس" المسؤولية الكاملة
خرج حزب "الإستقلال" عن صمته بخصوص الإحتجاجات التي شهدتها مدينة الفنيدق، الأسبوع الماضي، مطالبا بإطلاق سراح المعتقلين.
وحمل فرع حزب "الإستقلال" بالفنيدق، في بلاغ له، الحكومة "المسؤوليات التامة والمطلقة لما وقع ولتداعيات ما قد يقع مستقبلا"، معبرا عن رفضه الشديد لأي مقاربة أمنية في مواجهة مطالب الساكنة المشروعة لتوفير سبل العيش الكريم. معتبرا أن الإحتجاجات السلمية للساكنة "نتاج طبيعي لهذا الوضع الإقتصادي المتردي"، رافضا "كل محاولة لإستثماره سياسيا وانتخاباويا في هذه المرحلة الدقيقة".
كما حمل الحزب شركة "أمانديس"، المفوض لها تدبير قطاع الماء والكهرباء، مسؤولية "تأجيج الأوضاع"، مطالبا الجهات المسؤولة والوصية بنهج سياسة اجتماعية استثنائية في هذه الظرفية الإستثنائية. مشددا على أن التعاطي الأسلم هو الحوار والإستماع لمشاكل الساكنة والتفاعل الإيجابي معها وتقديم البدائل، معربا عن أسفه الشديد لما عرفته مظاهرة يوم الجمعة الماضي من اعتقالات في صفوف شباب المدينة.
واعتبر حزب "الميزان" أن الحكومة "تسيء إلى المنجزات الإجتماعية التي تحققت بفضل العناية المولوية السامية لهذه المنطقة"، متأسفا على "حالة الترهل السياسي والتشردم الذي غرق فيه المجلس الجماعي، والذي استقال من مهامه الأساسية وانشغل في الصراعات الداخلية والمعارك الإنتخاباوية السابقة لأوانها وتفقيس الأغلبيات داخله". معبرا عن امتعاضه مما يعيشه المجلس من "انقسام داخل أغلبيته وانغامسه في الحروب الداخلية، متناسيا منطق وجوده الأصلي الأخلاقي والسياسي"، مضيفا أنه "يشفق على رئيس المجلس الجماعي وبرلماني الحزب الحاكم الذي عجز عن جعل مدينته ومن موقعه النيابي قطب جذب للإستثمارات تستجيب لحاجيات الساكنة".
وكان نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب "التقدم والإشتراكية"، قد استفسر في رسالة وجهها إلى رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، عن البدائل التي تطرحها الحكومة إثر إغلاق معابر التجارة المعيشية على مستوى الثغرين المحتلين سبتة ومليلية، وذلك عقب خروج المئات من سكان مدينة الفنيدق، للإحتجاج على تردي أوضاعهم الإجتماعية.
ونظم المئات من ساكنة مدينة الفنيدق، يوم الجمعة الماضي، وقفة احتجاجة ضدا على تردي الأوضاع الإقتصادية بالمدينة، جراء إغلاق معبر مدينة "سبتة" الحدودية.
تعليقات (0)