- 16:00نبيل بنعبد الله يستنكر تعثر ملتمس الرقابة ويؤكد استعداد حزبه لدعم الشباب السياسي
- 15:40تقرير .. حزب الاستقلال يتصدر نوايا التصويت وسط تراجع الثقة في الأحزاب السياسية بالمغرب
- 15:17يسري بوزوق خارج حسابات الزمالك بسبب المطالب المالية المرتفعة
- 15:06نهضة بركان يتوج بطلا لكأس الكونفدرالية الإفريقية
- 15:00دعوة لاحترام الحمولة القانونية للشاحنات
- 14:35مشروع الشركة الرياضية للرجاء.. تأجيل الحسم وسط إجماع على المبدأ وخلافات حول التفاصيل
- 14:22رئيس مجلس النواب يستقبل وفدًا من الكونغرس الأمريكي
- 14:00سكان حي تابريكت بسلا يستنجدون بالسلطات لوقف ضجيج ورش بناء يخرق القوانين
- 13:30تحديث جديد من "سيغنال" يحمي خصوصية المستخدمين على ويندوز
تابعونا على فيسبوك
إطلاق برنامج تكوين بحري لفائدة نزلاء سجن العرائش 2 لتعزيز فرص الإدماج المهني
أُعطيت أمس الجمعة 11 أبريل 2025 الانطلاقة الرسمية لبرنامج التكوين البحري لفائدة نزيلات ونزلاء المؤسسة السجنية العرائش 2، في حفل حضره عدد من المسؤولين المركزيين والمحليين عن المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج وكتابة الدولة المكلفة بالصيد البحري، وذلك في إطار مقاربة جديدة تهدف إلى تأهيل السجناء وتمكينهم من مهارات مهنية نوعية.
وسيشرف على تنفيذ هذا البرنامج معهد التكنولوجيا للصيد البحري بالعرائش، وفق ما تم الإعلان عنه خلال مراسم الإطلاق التي احتضنتها المؤسسة السجنية. ويأتي البرنامج في سياق تفعيل الاتفاقية الإطار الموقعة بتاريخ 26 فبراير 2025 بين المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، وكتابة الدولة المكلفة بالصيد البحري، ومؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، حيث من المنتظر أن يتم توسيع هذه المبادرة لاحقًا لتشمل مؤسسات سجنية أخرى في المملكة.
ويعكس البرنامج إرادة مشتركة من الجهات المعنية لتنويع وتطوير البرامج التكوينية الموجهة للسجناء، من خلال إدماج مسارات جديدة تتماشى مع متطلبات سوق الشغل وتستجيب لحاجيات التأهيل المهني لهذه الفئة. كما تندرج هذه الخطوة ضمن استراتيجية تفريد البرامج الإدماجية التي تعتمدها المندوبية العامة، بهدف منح النزلاء فرصًا حقيقية لإعادة الإدماج المهني والاجتماعي بعد استكمال فترة العقوبة.
ويُرتقب أن يفتح هذا التكوين المتخصص آفاقًا واعدة أمام المستفيدين للولوج إلى سوق العمل في قطاع الصيد البحري، الذي يُعتبر من القطاعات الاقتصادية الحيوية على الصعيدين المحلي والوطني، خاصة في جهة الشمال التي تتميز بواجهة بحرية واسعة وموارد بحرية مهمة.
تعليقات (0)