- 17:30إسبانيا تعارض خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين
- 17:00الاتحاد الإفريقي.. المغرب يدعو إلى مكافحة الجماعات الإرهابية والانفصالية
- 16:40حريق مهول يلتهم أزيد من 400 محل تجاري بمراكش
- 16:15توشيح حموشي بوسام الأمير نايف للأمن العربي من الدرجة الأولى
- 16:00فرنسا تعلن عن أرقام قياسية للتبادل التجاري مع المغرب
- 15:30العثور على جثة مواطنة أجنبية معلقة داخل محراب مصلى بمراكش
- 15:00انقطاع أدوية الاكتئاب بالصيدليات يجر التهراوي للمساءلة
- 14:30مسيرة احتجاجية ضد الغلاء وتدهور القدرة الشرائية
- 13:47الباراغواي تخطط لمضاعفة صادرات لحوم الأبقار إلى المغرب
تابعونا على فيسبوك
إشادة بجهود جلالة الملك لفائدة القضية الفلسطينية
حظيت الجهود التي يبذلها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، لصالح القضية الفلسطينية، بإشادة حركة عدم الإنحياز.
وجددت حركة عدم الانحياز، خلال جلسة مناقشة مفتوحة نظمها مجلس الأمن الوضع في الشرق الأوسط، الدعوة إلى الإحترام والحماية الكاملين للوضع التاريخي والقانوني للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وكذا مقتضيات القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
كما جددت الحركة دعمها لحل إقامة الدولتين في الشرق الأوسط، الذي ينص على إقامة دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة، على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وطالبت بوقف فوري ودائم لإطلاق النار، مجددة نداءها لمواصلة تقديم المساعدات الإنسانية والسوسيو اقتصادية الضرورية للشعب الفلسطيني، بما يشمل اللاجئين.
ويعد هذا الإعتراف من قبل حركة عدم الإنحياز، التي تضم 120 دولة عضوا في الأمم المتحدة، تقديرا صريحا للدور القيادي لجلالة الملك، بصفته رئيسا للجنة القدس، وللجهود الحثيثة التي يبذلها جلالته على الساحة الدولية، من أجل نصرة القضية الفلسطينية والحفاظ على الوضع الخاص للمدينة المقدسة ومساعدة السكان المقدسيين.
حركة عدم الإنحياز
تأسست في فاتح شتنبر 1955 إبان انهيار النظام الإستعماري، ونضال شعوب أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية وغيرها من المناطق في العالم من أجل الإستقلال، وفي ذروة الحرب الباردة. وكانت جهود الحركة، منذ الأيام الأولى لقيامها، عاملا أساسيا في عملية تصفية الإستعمار.
تعليقات (0)