- 15:30نجاة سفير المغرب بفلسطين من رصاص الإحتلال
- 15:10التهراوي يستأنف الحوار مع نقابات الصحة
- 14:46توقيف بائع أجهزة تستعمل في الغش بأكادير
- 14:25يورغن كلوب يقترب من قيادة روما الإيطالي
- 14:02مجلس المستشارين يُسائل أخنوش الثلاثاء المقبل
- 13:43إيداع الرئيس السابق لجماعة بني ملال السجن
- 13:43امهيدية يعطي دفعة قوية لانطلاقة مشروع Casablanca Tech Valley
- 13:22بروتوكول تفاهم بين خزينة المملكة ومديرية المالية الفرنسية
- 13:03مظاهرات للأساتذة وغليان بوزارة ميداوي
تابعونا على فيسبوك
إشادة بجهود جلالة الملك لفائدة القضية الفلسطينية
حظيت الجهود التي يبذلها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، لصالح القضية الفلسطينية، بإشادة حركة عدم الإنحياز.
وجددت حركة عدم الانحياز، خلال جلسة مناقشة مفتوحة نظمها مجلس الأمن الوضع في الشرق الأوسط، الدعوة إلى الإحترام والحماية الكاملين للوضع التاريخي والقانوني للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وكذا مقتضيات القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
كما جددت الحركة دعمها لحل إقامة الدولتين في الشرق الأوسط، الذي ينص على إقامة دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة، على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وطالبت بوقف فوري ودائم لإطلاق النار، مجددة نداءها لمواصلة تقديم المساعدات الإنسانية والسوسيو اقتصادية الضرورية للشعب الفلسطيني، بما يشمل اللاجئين.
ويعد هذا الإعتراف من قبل حركة عدم الإنحياز، التي تضم 120 دولة عضوا في الأمم المتحدة، تقديرا صريحا للدور القيادي لجلالة الملك، بصفته رئيسا للجنة القدس، وللجهود الحثيثة التي يبذلها جلالته على الساحة الدولية، من أجل نصرة القضية الفلسطينية والحفاظ على الوضع الخاص للمدينة المقدسة ومساعدة السكان المقدسيين.
حركة عدم الإنحياز
تأسست في فاتح شتنبر 1955 إبان انهيار النظام الإستعماري، ونضال شعوب أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية وغيرها من المناطق في العالم من أجل الإستقلال، وفي ذروة الحرب الباردة. وكانت جهود الحركة، منذ الأيام الأولى لقيامها، عاملا أساسيا في عملية تصفية الإستعمار.
تعليقات (0)