- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
- 15:39تفاصيل مشروع الكابل البحري بين طرفاية وجزر الكناري
- 15:21الرئيس الصيني يُغادر المملكة في ختام زيارة قصيرة
- 15:13يونيسف تُبرز التحديات التي تواجه أطفال المغرب
- 15:08مساعدة وزير الخارجية الأمريكية تجدد دعم مغربية الصحراء
- 15:00موكوينا يستبعد اللاعب نسيم الشاذلي من لائحة الوداد
- 14:51شراكة استراتيجية بين البريد بنك وGuichet.com
- 14:43ندوة لوزارة التعمير تناقش تأثير الرقمنة في قطاع البناء
تابعونا على فيسبوك
إسبانيا تختار سفيرها الجديد لدى المغرب
أعطت الحكومة الإسبانية، الثلاثاء 23 يناير 2024، موافقتها على تعيين الدبلوماسي والمدير الحالي لمكتب الدار الأمريكية بمدريد "إنريكي أوخيدا"، سفيرا جديدا لإسبانيا بالمغرب.
وأكدت وسائل إعلام إسبانية، خبر تعيين "إنريكي أوخيدا" خلفا للدبلوماسي "ريكاردو دييز هوخلايتنر" على رأس السفارة بالمغرب، والذي يملأ هذا المنصب بالرباط منذ ثماني سنوات ونصف، وتم تأجيل تغييره بسبب الإنتخابات العامة التي شهدتها إسبانيا مؤخرا.
مفاجأة الإختيار
على الرغم من تجربته الطويلة في العمل الدبلوماسي، إلا أن اختيار "أوخيدا" خلف مفاجأة كبيرة في أوساط السياسيين الإسبان، بسبب محدودية خبرته في العمل مع المغرب، في الوقت الذي تراهن إسبانيا على تجديد الدماء في سفارتها في الرباط من أجل تنزيل خطة العمل الطموحة التي وقع عليها البلدين قبل فترة لإطلاق مشاريع مشتركة.
إنريكي أوخيدا
ازداد في إشبيلية عام 1968، وهو حاصل على شهادة في القانون من جامعة إشبيلية، ودخل السلك الدبلوماسي عام 1994. كان سفيرا في السلفادور وبوليفيا وتشيلي، وتم تعيينه مديرا جديدا لـ"كاسا دي أمريكا" بتاريخ يوليوز 2021.
أدار لمدة خمس سنوات مؤسسة الثقافات الثلاث، وهي منظمة أنشأها المغرب وحكومة الأندلس لتعزيز الحوار في منطقة البحر الأبيض المتوسط.
العلاقات المغربية - الإسبانية
نموذج للشراكة بين الشمال والجنوب قائمة على أساس رابح رابح وفي مستوى الرهانات والتحديات التي تطرحها التحولات الإقليمية والدولية.
وتعد خارطة الطريق غير المسبوقة، التي تم اعتمادها في أبريل 2022، بمناسبة زيارة رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، إلى المغرب بدعوة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، تجسيدا واضحا لإرادة وعزم البلدين على إرساء هذه الشراكة؛ بهدف الإستجابة للتحديات الحالية كالهجرة والإرهاب والتنمية المستدامة والبيئة، وكذلك تحديات المستقبل، مثل الأمن الغذائي والإنتقال الايكولوجي والذكاء الإصطناعي.