- 11:05المطالبة بتنظم نقل العاملات الزراعيات
- 10:39مرحبا 2025.. وزارة النقل تدعو للحجز المسبق لتفادي الاكتظاظ
- 10:16ارتفاع أسعار النقل أيام العيد يجر قيوح للمساءلة
- 09:38الركراكي : أشكر الجمهور على دعمه الكبير
- 09:16متابعة.. توقيف نشاط محل للجزارة بالقنيطرة
- 08:57أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك
- 08:36أجواء حارة في توقعات أحوال طقس اليوم السبت
- 08:34درك مراكش يحجز خرافا موجهة للذبح
- 08:15إدارة الدفاع تكشف حقيقة اختراق بيانات المحافظة العقارية
تابعونا على فيسبوك
أوروبا تعتمد على الفحم بسبب "أزمة الغاز" مما زاد درجة الحرارة
كان شهر يوليو الماضي "واحدًا من الأشهر الثلاثة الأكثر سخونة في يوليو منذ عام 1991" ، وفقًا لخدمة “كوبرينوكس” التابعة للمركز الأوروبي للتنبؤات الجوية.
وفقًا لخبير المناخ علي شرود. ان الأمر يتعلق بالحقائق المستندة إلى الإحصاءات والبيانات العالمية ، وفقًا للدراسات التي أجرتها مؤسسات البحث الطبوغرافية العالمية"
ناقش شرود في مقابلة صحفية على شرط مقارنة الإحصاءات عبر المناطق والسنوات من أجل اتخاذ قرارات مستنيرة ، فضلاً عن وجود أسباب مباشرة لهذا الارتفاع والتغير المناخي "ويتجلى ذلك في انبعاثات الغازات ، سواء كانت ناتجة عن المركبات أو العمليات الصناعية التي تستهلك المزيد من الطاقة وتولد المزيد من الغازات ؛ ناهيك عن العديد من أشكال النقل ، بما في ذلك السفن والطائرات. "،حيث يتم استخدام الفحم كمصدر للطاقة واستخراج النفط من الصخور النفطية ".
وذكر المصدر المطلع نفسه بشكل لا لبس فيه أن "ما تشهده أوروبا من قطع إمدادات الغاز دفع عددًا من الدول ، مثل فرنسا وألمانيا ، إلى إعادة تشغيل منشآت الفحم".مضيفا ان : "في الآونة الأخيرة ، التزم عدد من الدول بوقف 20 في المائة من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري ، ولكن بسبب هذا الأمر ، ارتفعت إلى 30 في المائة"،وأنه "لا توجد إرادة" ، مشيرًا إلى حقيقة أن عددًا من الدول قد دفعتها الحقائق الجيوسياسية المعروفة للأرض إلى الامتناع عن أداء واجباتها.
وردا على سؤال حول تنبؤات شهر غشت قال شرود إنه سيكون "مختلفا عن شهر يوليوز الذي يعتبر قلب الصيف". وتابع أن هناك "احتمال حدوث اضطرابات في الشهر الحالي ، خاصة في المناطق الأورومتوسطية ، مصحوبة بأمطار وعواصف تكسر الديناميكا الجيوديناميكية في بعض الأحيان".
وبحسب المصدر ذاته ، "هناك تغير في الطقس أواخر غشت، وتحدث تقلبات كبيرة بحسب المواقع" ، وتابع قائلاً: "هناك توازنات لا يمكن أن تكون هي نفسها في أماكن مختلفة".
في النهاية، أكد شرود أن "الأنشطة التجارية والصناعية والزراعية الحالية لا تتماشى مع التوازنات البيئية وتساهم في عواقب ضارة على الكائنات".
تعليقات (0)