- 22:10طاطا.. مطالب بإغلاق الآبار العشوائية حماية للمياه
- 21:33الفيدرالية الإسلامية تدخل على خط الاعتداءات ضد المسلمين بإسبانيا
- 21:19تشيلسي يتوّج بكأس العالم للأندية بعد اكتساح باريس سان جيرمان بثلاثية نظيفة
- 21:10اشتباكات عنيفة بين جماعات يمينية متطرفة ومهاجرين مغاربة بإسبانيا
- 20:42انفجار قنينات غاز يخلف خسائر مادية بأكادير
- 20:02مروحية تنقذ مغربيًا مريضًا في عرض البحر
- 19:40إحباط تهريب 53 كلغ من المخدرات بمعبر “باب سبتة”
- 19:10بطريقة هوليودية.. سجين يهرب في حقيبة نزيل أفرج عنه
- 18:33القنيطرة.. إفريقي يرسل مواطن مغربي لمستعجلات الزموري
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
أمزازي يحسم موقفه النهائي من تأجيل الدخول المدرسي
خلال حضوره اجتماع للجنة التعليم بمجلس النواب صباح يومه الأربعاء 26 غشت الجاري، اعتبر سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، أن قرار اعتماد التعليم عن بعد والتعليم الحضوري، حكيم وعقلاني، نظرا للظروف الإستثنائية التي تمر منها البلاد.
ورد وزير التعليم على الفرق البرلمانية التي دعت إلى تأجيل الدخول المدرسي، بأنه لا يمكن ذلك لهذا تم اتخاذ هذا القرار الذي يمزج بين التعليم عن بعد والحضوري. مؤكدا أن الوزارة وضعت أمام أولياء الأمور إمكانية اختيار الصيغة التي تناسبهم، من أجل تحمل المسؤولية، لأن هذه الظرفية تحتم على الجميع تحمل المسؤولية.
وفي سياق متصل، أكدت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، نفيها إصدارها لوثيقة متداولة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، والتي تتحدث عن عقد خدمة بين المدارس الخاصة وآباء وأولياء التلاميذ حول الواجبات الشهرية وتقسيمها إلى نوعين، الحضور والتعليم عن بعد.
وذكرت وزارة أمزازي، في بيان حقيقة، أنه على إثر تداول بعض الأشخاص لهذه الوثيقة على مواقع التواصل الإجتماعي على أنها صادرة عن وزارة التربية الوطنية، وتنويرا منها للرأي العام الوطني، فإنها تؤكد على أن هذه الوثيقة "مفبركة"، كما نفت نفيا قاطعا أن تكون قد أصدرت أي وثيقة رسمية بهذا الخصوص. داعية المواطنات والمواطنين إلى تحري الحيطة والتأكد من صحة الأخبار والوثائق قبل نشرها أو تداولها.
للتذكير فإن وزارة التربية الوطنية قد قررت اعتماد "التعليم عن بعد" كصيغة تربوية في بداية الموسم الدراسي 2021-2020، الذي سينطلق في 7 شتنبر بالنسبة لجميع الأسلاك والمستويات بكافة المؤسسات التعليمية العمومية والخصوصية ومدارس البعثات الأجنبية، مع توفير "تعليم حضوري" بالنسبة للمتعلمين الذين سيعبر أولياء أمورهم، عن اختيار هذه الصيغة.