- 20:00كوريا الجنوبية تقترب من الفوز بصفقة توريد القطارات للمغرب على حساب "ألستوم"
- 19:35ركود اقتصادي يسبق رمضان في سوق الجملة للحبوب بالدار البيضاء
- 19:02الإعلان عن نتائج الامتحانات الكتابية للكفاءة المهنية بالأطر الإدارية
- 18:47المغرب ثاني دول شمال أفريقيا استيراداً للسلع التركية
- 18:29أكادير تعتمد "يوم بدون سيارات" لتعزيز الوعي البيئي
- 17:51رسميا...فان بيرسي مدربا جديدا لتارغالين في فينورد الهولندي
- 17:11البيرو.. انهيار قاعة للطعام بمركز تجاري يخلف قتلى وجرحى
- 17:00سفير إسبانيا: الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخاً متجذر بعمق
- 16:27التقليل من السكر في رمضان.. مفتاح لصيام صحي ومتوازن
تابعونا على فيسبوك
أطلنطا سند تطلق التأمين المتعدد المخاطر
أطلقت شركة أطلنطا سند للتأمين منتجًا جديدًا تحت اسم "برو + المكتب"، وهو تأمين متعدد المخاطر موجه خصيصًا للمقاولات الصغيرة والمتوسطة جدًا، وأصحاب المهن الحرة ذات الأنشطة المكتبية. وقد صُمم هذا المنتج بعناية لتوفير حماية شاملة تغطي المخاطر التي قد تواجهها هذه الفئات.
ويقدم "برو + المكتب" تغطية شاملة للمكاتب والمعدات المهنية والتقنية ضد مجموعة متنوعة من الحوادث، مثل الحرائق، أضرار المياه، السرقة، وحتى كسر الزجاج. بالإضافة إلى الخدمات الأساسية، توفر أطلنطا سند للتأمين شبكة واسعة من مقدمي خدمات الإصلاح تشمل الكهربائيين والسباكين وصانعي الأقفال والزجاج وغيرهم، لضمان استجابة سريعة وفعالة لحوادث العملاء.
يشمل التأمين أيضًا تغطية المسؤولية المدنية التشغيلية لمديري الشركات المؤمن عليها ضد أي أضرار تلحق بالغير، سواء كانوا زوارًا أو أطرافًا أخرى. وبالإضافة إلى ذلك، يتضمن "برو + المكتب" تغطية تكميلية في حالة الكوارث الطبيعية مثل العواصف، الأعاصير، الفيضانات، والزلازل.
لتعزيز استدامة أنشطة المؤمن لهم، أنشأت أطلنطا سند للتأمين نظام خصومات جذاب، مصحوبًا بخدمات استشارية مهنية لمساعدة مسيري المقاولات على الوقاية من المخاطر.
أطلنطا سند للتأمين
تأسست أطلنطا سند في 25 شتنبر 2020 نتيجة اندماج شركتين تابعتين لمجموعة "هولماركوم". وتتميز الشركة بخبرة تراكمية تتجاوز 170 عامًا، ويعمل بها أكثر من 600 موظفًا، ولديها شبكة تضم حوالي 400 نقطة بيع.
تسعى أطلنطا سند للتأمين لأن تكون الشركة المغربية الرائدة في مجال التأمين، بهدف تحقيق التميز من خلال تقديم منتجات مبتكرة وخدمة فائقة الجودة للعملاء وشبكة وكلائها ووسطائها.
تعليقات (0)