- 22:10طاطا.. مطالب بإغلاق الآبار العشوائية حماية للمياه
- 21:33الفيدرالية الإسلامية تدخل على خط الاعتداءات ضد المسلمين بإسبانيا
- 21:19تشيلسي يتوّج بكأس العالم للأندية بعد اكتساح باريس سان جيرمان بثلاثية نظيفة
- 21:10اشتباكات عنيفة بين جماعات يمينية متطرفة ومهاجرين مغاربة بإسبانيا
- 20:42انفجار قنينات غاز يخلف خسائر مادية بأكادير
- 20:02مروحية تنقذ مغربيًا مريضًا في عرض البحر
- 19:40إحباط تهريب 53 كلغ من المخدرات بمعبر “باب سبتة”
- 19:10بطريقة هوليودية.. سجين يهرب في حقيبة نزيل أفرج عنه
- 18:33القنيطرة.. إفريقي يرسل مواطن مغربي لمستعجلات الزموري
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
أخنوش يكشف علاقة بنكيران و الراحل باها بصفقة تأمين أسعار المحروقات
كشف عزيز أخنوش، الأمين العام لحزب "الحمامة"، أن "كل ما قيل حول صفقة تأمين تقلبات أسعار المحروقات، مجرد كذب، وأن من طلب البحث عن تأمين لهذه السوق بعد رفع الدعم عنه هو رئيس الحكومة السابق عبد الإله بنكيران، ووزير الدولة الراحل عبد الله باها".
وأوضح أخنوش في حوار خاص مع المجموعة الإعلامية "ميد إيديسيون"،، التي يرأسها أحمد الشرعي، والمالكة لجريدة "الاحداث المغربية"، و"ميد راديو"، و"لوبسيرفاتور"، و موقع "كيفاش تيفي"، أن رفع الدعم عن هذه السوق من طرف الحكومة كان مقسما على ثلاثة مراحل خلال سنة، وبعد مؤشرات عن إمكانية نشوب حرب بمنطقة الخليج بين إيران وبعض الدول، طلب مني بنكيران حينما كنت وزيرا بالنيابة عن وزارة المالية، البحث عن تأمين لهذه السوق".يقول أخنوش.
وأشار وزير الفلاحة أنه :" تم توقيع إتفاق بحضور بنكيران ووزير الداخلية آنذاك، محمد حصاد مع ثلاث أبناك مغربية، من بينها البنك المغربي للتجارة الخارجية، للبحث عن عرض مناسب من أبناك خارجية"،معتبراً أن "كل ما قيل عن علاقته بالبنك المذكور لا أساس له من الصحة، لكونه لم يعد ضمن مجلس إدارته منذ 11 سنة".
وأبدى مالك "افريقيا"، استغرابه من خروج بنكيران ليقول إن هذا الكلام كذب رغم علمه بالحقيقة، مرجحا، "إمكانية تفجير هذا النقاش لكي يتم الضغط والتأثير لتشكيل الحكومة كما يريدون"، حسب تعبير أخنوش.
وكان الحزب المغربي الليبرالي، الذي يرأسه محمد زيان، نقيب المحامين السابق قد أصدر تقريراً مفصلاً يتحدث فيه عن ملابسات وشبهة استغلال النفوذ واستغلال المال العام من طرف عزيز اخنوش، خلال توليه لوزارة المالية بالنيابة عقب انسحاب "الاستقلال من الحكومة"، وذلك لحماية ثروته وتأمين شركته من تهديدات التقلبات المالية في السوق الدولية واستفادتها من امتيازات بالملايير.يوضح تقرير الليبرالي المغربي.