- 12:42هذه هي الشركات التي تاستفادت من دعم لأضاحي
- 12:23موسم طانطان في نسخته الـ18: تظاهرة ثقافية تحتفي بالتراث البدوي والحسانية
- 12:11الغلوسي يُعلّق على عجز 30 يوماً لقائد تمارة
- 12:02دراسة تكشف عن دواء جديد لمكافحة الملاريا
- 11:43النسخة الـ 39 من ماراطون الرمال تنطلق في أبريل المقبل بالصحراء المغربية
- 11:26شبابيك بنكية خارج الخدمة قبل عيد الفطر
- 11:22مجلة ألمانية تصنف طنجة ضمن أفضل عشر وجهات سياحية لعام 2025
- 11:15اعتقال المعتدي على أستاذة للتكوين المهني بأرفود
- 11:00الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى تنظم ندوة صحفية حول ماراطون الرباط الدولي
تابعونا على فيسبوك
أخنوش يتهم بعض الجهات بالمتاجرة سياسيا بملف الأرامل
أكد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة ورئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، اليوم السبت، أن من بين الفئات المستفيدة من الدعم المباشر توجد الأراميل، وهي الفئة التي للأسف حاول البعض أن يتاجر سياسيا بملفهم.
ولفت أخنوش، في كلمة افتتاحية له خلال الدورة العادية للمجلس الوطني لحزب التجمع الوطني للأحرار المنعقدة بالرباط، إلى أن الحكومة قد ضاعفت عدد الأرامل المستفيدات ست مرات، حيث ارتفع العدد من أقل من 70 ألف أرملة إلى أكثر من 400 ألف امرأة.
وفيما يخص الدعم المالي، أفاد رئيس التجمع الوطني للأحرار بأن "الأرامل كن يحصلن على 350 درهماً عن كل طفل، ونحن هذا العام سنرفع هذا المبلغ إلى 375 درهماً، وفي العام المقبل سنصل إلى 400 درهم عن كل طفل، مع 500 درهم كحد أدنى من الدعم لكل أسرة".
كما أضاف أخنوش أنه "بالنسبة للأرملة التي تعيل طفلين، ستحصل على دعم قدره 700 درهم، بينما تلك التي تعيل ثلاثة أطفال ستحصل على 1.050 درهماً، وفي عام 2026 سيصل الدعم إلى 1.200 درهم". مشيراً إلى أن هذه المعطيات ترد على كل محاولات المزايدات التي يعرفها المغاربة جيداً ويعلمون خلفيات من يثيرونها.
وتطرق أخنوش إلى أن أعمال هذه الدورة تنعقد في سياق متميز، يتميز بالحصيلة الإيجابية التي حققتها الحكومة على مدى الثلاث سنوات الماضية، وما نتج عنها من تحولات عميقة، تجسيداً للرؤية الملكية السامية التي حسنت من مستوى المعيشة اليومي للأسر المغربية وضمنت مستقبلاً أفضل لأبنائها.
كما أكد على أن "هذا هو الوفاء الحقيقي لقناعاتنا التنموية، والذي يتطلب مزيداً من التفكير الجماعي والاستعداد لفصل جديد من العمل البناء، بهدف استكمال الأولويات الوطنية الكبرى وتحقيق المصالح المستقبلية لبلادنا".
تعليقات (0)