- 18:48نهضة بركان يحصد مليوني دولار بعد التتويج بكأس الكونفدرالية الأفريقية
- 18:41قرعة كأس العرب 2025..المغرب يواجه السعودية في المجموعة الثانية
- 17:35هيئة حقوقية تناشد جلالة الملك للعفو عن النقيب زيان في العيد
- 17:04دهس في مطعم بأكادير.. توقيف سائق مخمور وثلاثة متورطين
- 16:21جلالة الملك يهنئ نهضة بركان بالإنجاز القاري
- 16:20الأميرة للا مريم تشرف على توقيع اتفاقيات جديدة لتعزيز حقوق الطفل
- 16:00نبيل بنعبد الله يستنكر تعثر ملتمس الرقابة ويؤكد استعداد حزبه لدعم الشباب السياسي
- 15:40تقرير .. حزب الاستقلال يتصدر نوايا التصويت وسط تراجع الثقة في الأحزاب السياسية بالمغرب
- 15:17يسري بوزوق خارج حسابات الزمالك بسبب المطالب المالية المرتفعة
تابعونا على فيسبوك
“حقوق المستهلك” تحذر من خطورة “بوحمرون”
حذرت الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق المستهلك، من خطورة فيروس “بوحمرون”، داعيةً وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، إلى تكثيف حملات التلقيح، خصوصا في البوادي.
وقال علي شتور، رئيس الجمعية المنضوية تحت لواء الجامعة المغربية لحقوق المستهلك، إن مرض الحصبة (بوحمرون)، مرض فيروسي شديد العدوى يصيب الأطفال بشكل رئيسي.
وأضاف أن هذا المرض، يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة إذا لم يعالج بالطريقة الصحيحة، متابعاً أن هناك أسباب كثيرة لهذه المضاعفات، من ضمنها “التأخير في التلقيح المضاد في الوقت المناسب”.
وأوضح، أن الفيروس، في الغالب، “ينتقل عبر الهواء عن طريق السعال أو العطس أو الاختلاط في الأماكن المكتظة كالمداس أو الأسواق، ويكون أكثر عرضة لهذا المرض ضعيف المناعة”.
ونصح شتور، بـ”استشارة الطبيب متى كانت هناك أعراض لتفادي تفاقم الوضع، لأنه لوحظ مؤخرا ارتفاع الحالات والوفايات، وقد يكون السبب الرئيسي هو تراجع التلقيح مند فترة جائحة كورونا”.
وأكد، على أن وزارة التربية الوطنية، ووزارة الصحة، والإعلام السمعي البصري والمكتوب، والمجتمع المدني، لهم أدوار جد مهمة “في التوعية والتحسيس، وذلك بتنظيم حملات توعوية في المدارس والمراكز الصحية، لتوضيح مخاطر المرض وطرق الوقاية منه، مع تأكيد إحضار دفتر الصحي، للمدرسة لتأكد من تلقيهم اللقاح المضاد من عدمه”.
وطالب شتور، بـ”إطلاق حملات وطنية لتطعيم الأطفال مجاناً، وبالأخص في البوادي”، بالإضافة إلى “الرد على الشائعات والمعلومات المغلوطة عبر التواصل الاجتماعي، والسعي إلى زيادة الوعي الصحي لدى المجتمع بشكل عام”، مختتماً: “وبهذا التنسيق والتعامل بين المؤسسات يمكن تحقيق خطوات فعالة للحد من تزايد انتشار الفيروس”.
تعليقات (0)