- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
وزارة الصحة تكشف حقيقة فعالية دواء "الملاريا" في علاج "كورونا"
بعد أن أثارت تغريدة سابقة لرئيس الحكومة، سعد الدين العثماني حول استعمال دواء الملاريا لعلاج فيروس "كورونا" ، دخلت وزارة الصحة على الخط بعد تداول اسم دواء "كلوروكين" على مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت وزارة الصحة، إن الدواء المحتوى على المادة الفاعلة "كلوروكين" والذي يتم تداوله على المواقع الاجتماعية، وفعاليته في علاج "كورونا"، لازال تحت التجارب السريرية في عدد من الدول لإثبات فعاليته ضد فيروس كوفيد-19.
وفي حالة ثبوت نجاعة هذا الدواء في علاج مرضى كوفيد-19، تؤكد الوزارة أن "استعماله سيكون وفق بروتوكول طبي معتمد من قبل لجنة علمية وطنية، على أن يقتصر استعماله على الحالات التي تتابع علاجها في المستشفى".
وأهابت وزارة الصحة بالمواطنين والمواطنات، بعدم اللجوء لشراء الأدوية دون وصفة طبية واحتكارها، حفاظا على السلامة الصحية للجميع.
وقال رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، إن جميع الحالات المصابة بفيروس كورونا في المغرب تتلقى العلاج باستعمال دواء يصنع في البلاد، ويستخدم في علاج داء الملاريا.
جاء ذلك في تغريدة للعثماني، الخميس، تفاعل فيها مع نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عبر حسابه الرسمي في "تويتر"، حذفها في وقت لاحق.
وقال العثماني، إن "جميع الحالات المصابة بفيروس كورونا بالمغرب، والتي تعاني من أعراضه، هي فعلا تعالج بهذا الدواء "Plaquenil" وهو يصنع بالمغرب، فلا حاجة لجلد الذات باستمرار".
وغرد العثماني، في وقت لاحق موضحا بقوله "تفاعلا مع تعليقات بعض المواطنين حول استعمال دواء الكلوروكين، في علاج الإصابة بفيروس كورونا، يجب التوضيح أن استعمال هذه المادة لا يزال في بدايته في مختلف الدول، وليس هناك أدلة كافية على فعاليته في علاج هذا الداء، وأن الوقاية وحدها حاليا السبيل الوحيد لحماية المجتمع منه".