- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
وزارة الصحة تطلق حملة استدراكية للتلقيح ضد "بوحمرون"
أعلنت وزارة الصحة والحماية الإجتماعية، عن حملة وطنية واسعة استدراكية وتعزيزية للتلقيح ضد الحصبة (بوحمرون)، وذلك في إطار سياستها الإستباقية للحد من تفشي الأوبئة والتصدي السريع لها.
وقالت الوزارة في بلاغ لها الأربعاء 20 مارس الجاري، إن هذه الحملة تهدف إلى الرفع من مستويات التلقيح عند الأطفال إلى مستويات ما قبل جائحة "كوفيد-19"، والتي كان لها أثر سلبي على معدلات التغطية بالتلقيح في معظم أقاليم وجهات المملكة. وأهابت بكافة الأسر، وبشكل خاص الآباء والأمهات وأولياء الأمور، إلى الإسراع بمراجعة الدفاتر الصحية لأطفالهم في المراكز الصحية والعيادات الخاصة من أجل التأكد من حصولهم على الجرعات اللازمة للوقاية من الحصبة (في الشهر التاسع والشهر الثامن عشر).
وشدد البلاغ، على ضرورة إعطاء جرعتين من اللقاح للأطفال الذين لم يتم تلقيحهم بعد، وكذا استكمال الجرعات لمن تلقى جرعة واحدة فقط. مؤكدا على أهمية هذه الحملة كإجراء وقائي لحماية المواطنين والمجتمع من خطر الإصابة بالحصبة (بوحمرون)، داعيا جميع الفئات المعنية للمشاركة الفعالة والتوجه للمراكز الصحية لأخذ اللقاح المتوفر مجانا. مشيرا إلى أنه "في إطار استراتيجيتها التواصلية حول تتبع الوضع الوبائي للحصبة، وفي إطار جهودها المستمرة للتصدي لإنتشار الأمراض الوبائية وحماية الصحة العامة، تعلن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن رصدها لحالات جديدة من الإصابة بمرض الحصبة (بوحمرون) ببلادنا، مما يثير القلق بإمكانية انتشار هذا الفيروس".
وخلص إلى أن منظمة الصحة العالمية لا تزال تنبه باستمرار، إلى حدوث انتكاسات عالمية في جهود الترصد وانخفاض معدلات التمنيع في جميع أنحاء العالم، حيث لا يوجد بلد خال من الحصبة، مما يزيد من احتمالية حدوث الفاشيات وتعرض جميع الأطفال غير الملقحين ضد الحصبة (بوحمرون) للخطر الذي يمكن أن يؤدي إلى الوفاة.