- 08:10الكاف يزور الملعب الكبير بطنجة للوقوف على تقدم الأشغال
- 07:46الداخلية تُعلن تاريخ بدء إحصاء المعنيين بالتجنيد الإجباري
- 07:03هزة أرضية قوية تُرعب ساكنة مراكش وتامنصورت
- 06:29أجواء حارة في توقعات أحوال طقس الجمعة
- 23:30نيجيريا.. استمرار تفشي حمى "لاسا" و127 وفاة منذ بداية العام
- 23:15منظمات إنسانية تحذر: مساعدات غزة على حافة الانهيار بسبب الحصار الإسرائيلي
- 23:06تسجيل نمو اقتصادي بـ 3,6% خلال 2024
- 22:47لقجع: تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى سيُحقّق نهضة تنموية
- 22:26مراكش تحتضن النسخة الأولى للمؤتمر الوطني للحوامض
تابعونا على فيسبوك
وزارة التربية الوطنية تفتتح أبواب التسجيل بالتعليم الأولي
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التربية الوطنية، أن عملية التسجيلات الجديدة بالتعليم الأولي انطلقت، يوم فاتح أبريل الجاري، بالمدارس الابتدائية التي تتوفر على أقسام للتعليم الأولي المدمجة، وبجميع المدارس الابتدائية بالنسبة للتسجيلات الجديدة التي تهم السنة أولى من التعليم الابتدائي، وستستمر إلى غاية 15 يونيو 2019 كآخر أجل.
وحسب بلاغ للوزارة صادر صباح اليوم الأحد، فإنه منذ إعطاء الانطلاقة الرسمية للبرنامج الوطني لتعميم وتطوير التعليم الأولي يوم 18 يوليوز الماضي 2018، وكذا في إطار تفعيل الرؤية الاستراتيجية للإصلاح 2015-2030، وخاصة المشروع المندمج رقم 11 المتعلق بالارتقاء بالتعليم الأولي وتسريع وتيرة تعميميه، فتحت ورش التعميم التدريجي للتعليم الأولي بجميع الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، من خلال تأهيل وتجهيز جميع حجرات التعليم الأولي بمؤسسات التعليم العمومي وبناء حجرات إضافية، خاصة بالعالم القروي، إلى جانب التكوين الأساس والمستمر لفائدة المربيات والمربيين وتوحيد المنهاج الدراسي المعتمد، وتراهن من خلال هذا الورش أن يكون الدخول المدرسي 2019-2020 محطة أولى ومهمة لقياس مؤشرات نجاح هذا المشروع الإصلاحي.
وشددت الوزارة في بلاغها على إجبارية التعليم الإلزامي للأطفال البالغين سن التمدرس، فإنها تهيب، بأمهات وآباء وأولياء الأطفال، بالمبادرة بتسجيل بناتهم وأبنائهم لدى أقرب مؤسسة عمومية قريبة من مقر إقامتهم، داخل هذه الآجال، وكذا أطفالهم البالغين 4 سنوات بالمدارس الابتدائية التي تتوفر على أقسام للتعليم الأولي المدمجة.
يشار إلى أن، كل طلبات التسجيل بالسنة أولى ابتدائي الواردة خارج هذه الآجال، ستتم معالجتها، حسب ما تتيحه الطاقة الاستيعابية للمؤسسات التعليمية والإمكانات المتوفرة.
تعليقات (0)