- 08:22إنتر ميامي يتحدى باريس سان جيرمان في ثمن نهائي كأس العالم للأندية
- 08:05ماجدة الرومي تتألق في ختام موازين 2025
- 07:41تشيلسي يتخطى بنفيكا ويضرب موعدا مع بالميراس في ربع نهائي كأس العالم للأندية
- 07:10أجواء حارة في توقعات أرصاد المغرب لطقس الأحد
- 22:44بالميراس يهزم بوتافوغو ويتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية
- 22:22إنجلترا تهزم ألمانيا وتتوج بطلة لأمم أوروبا للشباب
- 21:59توقيف بريطانيين بأكادير يشكلان موضوع أوامر دولية بإلقاء القبض
- 20:38حزب الأحرار يدين بشدة هجوم البوليساريو على مدينة السمارة
- 18:37رشيد الوالي.. "وداعًا بودراجة كوثر.. الإنسانة الصافية"
تابعونا على فيسبوك
"نهاية العالم" نظرية لا تنتهي من Twitter
عادت المخاوف من نهاية العالم إلى الظهور بعد أن ادعى مستخدمو الإنترنت أن العالم على وشك الفناء في الأسبوع القادم.
ونشأت نظرية يوم القيامة من حقيقة أن "تقويم المايا"، الذي امتد لنحو 5125 سنة بدءا من 3114 قبل الميلاد، وصل إلى نهايته في 21 دجنبر 2012.
وحسب "آرتي العربية، فقد نشر منظرو المؤامرة التاريخ على أنه موعد "نهاية العالم''، محذرين من كارثة مروعة وشيكة. ولم يخلق هذا التنبؤ حالة من الذعر حول العالم فحسب، بل دفع أيضا إلى تدفق سياحي ضخم إلى مواقع المايا القديمة الواقعة في المكسيك وغواتيمالا.
وكانت قراءة تقويم المايا خاطئة، وبينما لم ينته العالم في 21 دجنبر 2012، كما تنبأ به التقويم، فإن "يوم القيامة" وفقا للنظرية الجديدة، التي انتشرت بشكل واسع عبر "تويتر"، قد يوافق تاريخ 21 يونيو 2020.
وتقول النظرية الجديدة إنه عند التحويل من التقويم اليولياني (استخدم في الكنائس الأورثوذكسية حتى القرن العشرين) إلى التقويم الغريغوري (التقويم الميلادي) حدث خطأ وأصبح هناك فارق قدره 11 يوما في كل عام.
وغرد العالم باولو تاغالوغوين الأسبوع الماضي، عبر "تويتر"، قائلا: "باتباع التقويم اليولياني، فنحن تقنيا في عام 2012.. وعدد الأيام الضائعة في السنة بسبب التحول إلى التقويم الغريغوري هو 11 يوما، ولمدة 268 عاما باستخدام التقويم الغريغوري (1752-2020) وقع فقدان 11 يوما سنويا، ما يساوي 2948 يوما. و2948 يوما/365 يوما (سنويا) يساوي 8 سنوات".
وإذا كانت حسابات تاغالوغوين صحيحة، بإضافة جميع الأيام الفائتة، فإن تاريخ يوم القيامة بحسب تقويم المايا هو الأسبوغ المقبل أو التالي.
وكما هو الحال مع معظم نظريات المؤامرة، علينا أن نتذكر أنها مجرد نظرية دون دليل. ويشار إلى أنه تم حذف سلسلة التغريدات التي تتعلق بهذه النظرية من منصة "تويتر"، بعد انتشارها الواسع وسط المؤمنين بنظريات المؤامرة.
تعليقات (0)