- 12:42أمن تمارة يطيح بمتورطين في نشر محتويات عنيفة
- 12:35 حريق يأتي على سيارة إسعاف في شارع مولاي رشيد بطنجة
- 12:14باريس سان جيرمان يواجه أولمبيك ليون قمة مثيرة بالدوري الفرنسي
- 11:50جمال بن صديق يعود بقوة إلى "غلوري"بإسقاط خصمه بالضربة القاضية
- 11:15طنجة..السرعة القاتلة تودي بحياة فتاتين في حادث مروع
- 10:42أمن البيضاء يُوقف فرنسياً مبحوث عنه دولياً
- 10:42الأمطار الغزيرة تغرق شوارع طنجة
- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
تابعونا على فيسبوك
نزار بركة: طلقات السدود لا تكفي لإنقاذ واحة أمحاميد الغزلان من الجفاف
أفاد وزير التجهيز والماء، نزار بركة، أن طاقة السدود (سد أكدز وسد المنصور الذهبي) غير كافية لضمان استمرارية المياه في واحة أمحاميد الغزلان بسبب الظروف المناخية الحارة، وذلك في رد كتابي على سؤال من البرلماني ميمون عميري من الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية.
كما أشار بركة إلى تأثير الجفاف الحاد في منطقة درعة تافيلالت على حجم تخزين السدود، مما أعاق وضع برنامج مناسب لاستخدام مياه السدود. وأشار أيضا إلى تحسن مستوى تخزين السدود بفضل هطول الأمطار والثلوج في المناطق الجبلية خلال فبراير، مما أدى إلى تحديد كمية مائية تصل إلى 70 مليون متر مكعب لري واحات درعة خلال موسم 2022-2023.
ووفقا لرد وزير التجهيز والماء، اتفقت اللجنة الإقليمية للماء، برئاسة عامل إقليم زاكورة، على إنجاز طلقتين: الأولى تمت في الفترة من 18 أبريل إلى 5 ماي 2023 بحجم 35 مليون متر مكعب، وكان الهدف منها تعزيز مخزون المياه لاستخدامها في ري النخيل خارج فترات الطلقات الرسمية. أما الطلقة الثانية، فتمت في الفترة من 23 غشت إلى 10 شتنبر، حيث تم تخصيص 36 مليون متر مكعب، وأضيفت كمية إضافية قدرها 5 ملايين متر مكعب بسبب الظروف المناخية الحارة، لتسهيل استفادة منطقة أمحاميد من مياه الطلقة.
كما تقدم البرلماني ميمون عميري بسؤال كتابي لوزير التجهيز والماء حول الإجراءات الطارئة التي تخطط لتنفيذها الوزارة. يهدف الاستفسار إلى تمكين سكان جماعة أمحاميد الغزلان من الاستفادة من مياه سد المنصور الذهبي وسد أكدز في ظل الجفاف الذي بدأ يؤثر على واحة أمحاميد الغزلان، وندرة المياه في الآبار ووادي درعة. وأعرب البرلماني الاستقلالي عن استيائه من عدم استفادة سكان واحة أمحاميد الغزلان من هذه المياه، في حين استفادت أربع واحات أخرى منها.
تعليقات (0)