- 08:01ارتفاع عدد قتلى إسرائيل بعد الهجوم الإيراني
- 07:47مونديال الأندية...تعادل سلبي بين انتر ميامي والاهلي المصري
- 07:25أجواء حارة في توقعات أحوال طقس الأحد
- 22:39إسرائيل تقصف مقر وزارة الدفاع الإيرانية في طهران
- 21:59محمد إحتارين يختار حمل قميص الأسود
- 21:25الداخلة وادي الذهب.. التلميذة فاتحة مهلي تنال أعلى معدل باكالوريا بـ 19.51
- 21:10صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء تترأس حفل نهاية السنة الدراسية 2024-2025 لمؤسسة للا أسماء
- 20:52اسرائيل تستهدف رئيس أركان الحوثي بصنعاء
- 20:42جلالة الملك يعزي الهند في ضحايا الطائرة
تابعونا على فيسبوك
مُعارضون للبوليساريو يدعون لحوار سلمي مع المغرب
طالبت حركة "صحراويون من أجل السلام"، المُنشقة عن تنظيم "البوليساريو" الإنفصالي، خلال اجتماع للجنتها السياسية الدائمة يومه الإثنين 12 غشت الجاري، بفتح باب الحوار من أجل "الإتفاق على حل سلمي ومشرف يُنهي المأساة التي يعاني منها الصحراويون".
وأعربت الحركة في بيان لها، عن أسفها لإستمرار "ركود العملية السياسية التي تقوم بها الأمم المتحدة بعد ثلاث سنوات من تعيين آخر مبعوث شخصي للأمين العام للمنظمة الدولية ستيفان دي ميستورا". مُجددة دعوتها "إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار من قبل جبهة البوليساريو، وإجراء حوار صحراوي صادق ومسؤول بمشاركة كافة التيارات السياسية بما في ذلك جبهة البوليساريو وأعيان القبائل الصحراوية وممثلي المجتمع المدني الصحراوي، من أجل الإجماع على رؤية تساهم في الخروج من الأزمة التي يعاني منها الصحراويون".
كما أعربت حركة "صحراويون من أجل السلام"، عن قناعتها "بإمكانية التوصل إلى إتفاق سياسي مع المملكة المغربية من خلال خارطة الطريق المعلن عنها في ندوة العاصمة السنغالية دكار نهاية أكتوبر 2023"، داعية "كافة الصحراويين في مخيمات تندوف إلى عدم إضاعة الوقت في الصراعات الداخلية لجبهة البوليساريو المتدهورة والتعبئة في إطار حركة صحراويون من أجل السلام من أجل حماية مصالح شعبنا وحقوقه ومنع ضياع فرصة جديدة للسلام والإزدهار".
وشهد الدعم الدولي لمقترح الحكم الذاتي المغربي لحل نزاع الصحراء، زيادة كبيرة في السنوات الأخيرة، وقد انضمت مُؤخرا فرنسا بشكل رسمي إلى الدول التي ترى في هذا المقترح الحل الوحيد لحل النزاع المُفتعل.
حركة صحراويون من أجل السلام
مشروع سياسي جديد يطمح إلى تمثيل كافة الآراء والحساسيات التي تُعبّر عن مختلف مكونات المجتمع الصحراوي.
تعليقات (0)