- 09:19تيك توك تحظر خدماتها في الولايات المتحدة
- 09:08انعقاد المؤتمر الوطني الثالث للطب الإشعاعي بالدار البيضاء
- 22:53إفران: مصالح وزارة التجهيز تتعبأ لإزاحة الثلوج عن المحاور الطرقية
- 22:39برشلونة يسقط في فخ التعادل أمام خيتافي في الليغا
- 18:35متصدر الدوري الإسباني يسقط أمام ليغانيس
- 18:00خاص..محكمة النقض تقر بشرعية "واتساب" لإبلاغ المشغل بحالات الغياب بسبب المرض
- 17:39المبصاريون يستنكرون فوضى التراخيص
- 17:13الحبس النافذ لموظف تلقى الرشوة بصفرو
- 16:48سلطات زاكورة تتلف حقول "الدلاح" تجاوزت المساحة القانونية
تابعونا على فيسبوك
موريتانيا تشيد بجهود جلالة الملك في الدفاع عن القدس الشريف
في حصيلة أشغال الدورة الثامنة للجنة العليا المشتركة المغربية - الموريتانية، المنعقدة من 9 إلى 11 مارس الجاري بالرباط، أشادت موريتانيا بالجهود المتواصلة التي يبذلها جلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، من أجل الدفاع عن مدينة القدس الشريف. منوهة بالمشاريع الإنسانية والسوسيو-اجتماعية التي تنجزها وكالة بيت مال القدس الشريف، الذراع التنفيذي للجنة القدس، تحت القيادة السامية لجلالة الملك.
وثمنت موريتانيا أيضا، الدور الريادي لجلالة الملك محمد السادس، في تثبيت دعائم التنمية المستدامة في القارة الأفريقية، وكذا تدعيم أسس السلم والأمن والإستقرار بهذه القارة. كما نوهت بالمساهمة المالية المغربية الداعمة لبرنامج الإستثمار الأولي لمجموعة دول الساحل الخمس. فضلا عن الإعتراف بالتجربة الديمقراطية الناجحة للمملكة المغربية وبمسارها التنموي، المتمثل في اعتماد النموذج التنموي الجديد، وكذا بدور المملكة المغربية في حل الأزمة الليبية.
بدوره، نوه الجانب المغربي بسياسة الرئيس الموريتاني "محمد ولد الشيخ الغزواني"، الهادفة إلى إرساء منظومة حماية اجتماعية شاملة تحقق اندماج جميع الفئات في عملية التنمية بموريتانيا ولدور هذا البلد الشقيق في مجموعة الساحل.
وكان رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، قد ترأس في وقت سابق اليوم الجمعة إلى جانب "محمد ولد بلال مسعود"، الوزير الأول الموريتاني، أشغال الدورة الثامنة للجنة العليا المشتركة المغربية - الموريتانية، والتي توجت بالتوقيع على اتفاقيات ومذكرات تفاهم وبرامج تنفيذية وبرتوكول بين البلدين، في قطاعات: التجارة والإستثمار، والصناعة والسياحة، والإسكان، والبيئة والتنمية المستدامة، والأمن، والصحة، والثقافة، والزراعة والصيد البحري، والإيداع والتدبير، والتكوين المهني.
تعليقات (0)