- 10:30بوركينا فاسو تشيد بجهود جلالة الملك للتعاون جنوب - جنوب
- 10:12استعادة شبه كاملة للكهرباء في إسبانيا والبرتغال بعد انقطاع غير مسبوق
- 09:43الطالبي العلمي يتباحث مع رؤساء البرلمانات
- 09:23المغرب يستورد شحنة أعلاف ضخمة بقيمة تفوق مليون دولار
- 08:58قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025
- 08:43تصريح وهبي بمحاسبة أولياء القاصرين المسلحين يشعل مواقع التواصل
- 08:30قانون المسطرة الجنائية.. التعديل أم التجديد ؟
- 08:15هلال يُدحض إدعاءات الجزائر بشأن الصحراء المغربية
- 07:56توقيف أب وابنه بتهمة النصب والاحتيال بطريقة “السماوي"
تابعونا على فيسبوك
منذ تربعه على العرش.. جلالة الملك أظهر "توجها ملحوظا" نحو أفريقيا
أظهر جلالة الملك محمد السادس، منذ تربعه على العرش في العام 1999، "توجها ملحوظا" نحو أفريقيا، مع "رؤية أكثر واقعية تهدف إلى تطوير التعاون جنوب - جنوب، سواء على الصعيد الإقتصادي، المالي، الدبلوماسي، الأمني، العسكري، الديني أو الرياضي". هذا ما كتبته مجلة "جون أفريك" الفرنسية.
واعتبرت "جون أفريك"، أنه "داخل الإتحاد الأفريقي، فضل جلالة الملك الحضور النشط على سياسة الكرسي الفارغ". مضيفة أن مقاربة المغرب داخل الإتحاد الأفريقي غيرت التصور الذي كان لدى العديد من الدبلوماسيين الأفارقة عن المملكة و"جمهورية الوهم". وسجلت أن المغرب، الذي يعتبر أحد أكبر المساهمين في ميزانية الإتحاد الأفريقي، هو اليوم "قوة وازنة داخلة المؤسسة الأفريقية" ووجوده "يغير الموازين والدور المهيمن الطويل لبعض الدول".
وأوردت أن ميزة أخرى للمغرب في الإتحاد الأفريقي هي التعاون في مكافحة الإرهاب، معتبرة أن المملكة دخلت الإتحاد "بمقاربة مختلفة تماما عن المقاربة التي تنتهجها الجزائر وحلفاؤها". ونقلت عن دبلوماسي من أفريقيا جنوب الصحراء قوله إن إعادة انتخاب المغرب لولاية ثانية في مجلس السلم والأمن التابع للإتحاد الأفريقي لمدة ثلاث سنوات، من 2022 إلى 2025، بأكثر من ثلثي الأصوات، هو "علامة على الإعتراف بجهود المملكة في تعزيز السلام. والأمن في أفريقيا".
وأكدت المجلة الفرنسية، على الدور الإقتصادي للمغرب داخل أفريقيا، مع التركيز على التنمية الإقتصادية وريادة المملكة في التكامل القاري وتفعيل منطقة التجارة الحرة القارية. مسلطة الضوء على المشروع الضخم لخط أنبوب الغاز بين نيجيريا والمغرب، واصفة إياه بأنه مشروع "أكثر شمولا حيث سيشمل عددا أكبر من البلدان"، على خلاف مشروع الجزائر، والتي تهدف من خلاله إلى الحفاظ على مصالحها الخاصة والضيقة.
تعليقات (0)