- 08:22إنتر ميامي يتحدى باريس سان جيرمان في ثمن نهائي كأس العالم للأندية
- 08:05ماجدة الرومي تتألق في ختام موازين 2025
- 07:41تشيلسي يتخطى بنفيكا ويضرب موعدا مع بالميراس في ربع نهائي كأس العالم للأندية
- 07:10أجواء حارة في توقعات أرصاد المغرب لطقس الأحد
- 22:44بالميراس يهزم بوتافوغو ويتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية
- 22:22إنجلترا تهزم ألمانيا وتتوج بطلة لأمم أوروبا للشباب
- 21:59توقيف بريطانيين بأكادير يشكلان موضوع أوامر دولية بإلقاء القبض
- 20:38حزب الأحرار يدين بشدة هجوم البوليساريو على مدينة السمارة
- 18:37رشيد الوالي.. "وداعًا بودراجة كوثر.. الإنسانة الصافية"
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
منتدى برلمانات "الفوبريل" يشيد بالتدابير الشجاعة والعملية غير المسبوقة لجلالة الملك
شدت المبادرة الملكية الخاصة بإحداث صندوق تدبير جائحة "كورونا"، اهتمام منتدى رؤساء ورئيسات برلمانات أمريكا الوسطى والكاراييب "الفوبريل"، مؤكدا أنها تشكل تجربة مرجعية على المستوى الدولي.
وفي هذا الإطار، أبرز الأمين العام لمنتدى "الفوبريل" سانتياغو ريفاس لوكلير، أن "المبادرة الملكية بإحداث صندوق خاص بتدبير جائحة كورونا تشكل تجربة مرجعية على المستوى الدولي، وستساهم بشكل كبير في ضمان تدابير الوقاية ومكافحة الجائحة، وكذا الحد من انعكاساتها السلبية على المستويين الإقتصادي والإجتماعي". منوها بقيم التضامن التي أظهرتها المملكة المغربية، مثمنا مواكبة البرلمان المغربي لجهود الحد من تداعيات هذه الجائحة.
كما أشاد المنتدى، "بالتدابير الشجاعة والعملية غير المسبوقة التي اتخذها جلالة الملك محمد السادس لمواجهة تفشي وباء كورونا المستجد (كوفيد-19)".
وأحدث "الصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)"، تنفيذا للتعليمات السامية لجلالة الملك محمد السادس، وبلغت موارده حتى حدود نهاية مارس الماضي حوالي 18.3 مليار درهم، وذلك وفقا لأرقام الخزينة العامة للمملكة.
للإشارة فمنتدى "الفوبريل" الذي تأسس سنة 1994، وانضم إليه المغرب سنة 2014 بصفة ملاحظ، يضم رؤساء المجالس التشريعية للدول الأعضاء العشر وهي: غواتيمالا، وبيليز، والسلفادور، والهندوراس، ونيكاراغوا، وكوستاريكا، وبنما، وجمهورية الدومينيكان، والمكسيك وبورتوريكو، ويوجد مقره في ماناغوا عاصمة جمهورية نيكاراغوا. ويهدف إلى دعم آليات تطبيق وتنسيق التشريعات بين الدول الأعضاء، وكذا إحداث آليات استشارية بين رؤساء المؤسسات التشريعية لمعالجة مختلف المشاكل التي تواجهها المنطقة، إلى جانب دعم الدراسات التشريعية على المستوى الجهوي.
تعليقات (0)