- 17:32قطعة زجاج في بيتزا تغلق مطعما بمراكش
- 17:04الجيش الإسرائيلي: جثمان يحيى السنوار خال من المواد مخدرة
- 16:32سجن عكاشة يستقبل المتورطين في رشق سيارات بالبيض
- 16:04ارتفاع المداخيل الضريبية للمملكة بأزيد من 24 في المائة
- 15:21إدانة إمام هتك عرض قاصرات بورزازات
- 15:04تقرير أمريكي يتوقع حسم نزاع الصحراء المغربية في عهد ترامب
- 14:43البنك الدولي يحذر من تفاقم ضعف الأمن الغذائي في المغرب
- 14:36هذا ماقاله ماكرون عن استضافة المغرب كضيف شرف في معرض الفلاحة بباريس
- 14:22تقرير: الأمن الغذائي للمغاربة مهدد بسبب الاستثمارات الأوروبية في الفلاحة
تابعونا على فيسبوك
منتدى برلمانات "الفوبريل" يشيد بالتدابير الشجاعة والعملية غير المسبوقة لجلالة الملك
شدت المبادرة الملكية الخاصة بإحداث صندوق تدبير جائحة "كورونا"، اهتمام منتدى رؤساء ورئيسات برلمانات أمريكا الوسطى والكاراييب "الفوبريل"، مؤكدا أنها تشكل تجربة مرجعية على المستوى الدولي.
وفي هذا الإطار، أبرز الأمين العام لمنتدى "الفوبريل" سانتياغو ريفاس لوكلير، أن "المبادرة الملكية بإحداث صندوق خاص بتدبير جائحة كورونا تشكل تجربة مرجعية على المستوى الدولي، وستساهم بشكل كبير في ضمان تدابير الوقاية ومكافحة الجائحة، وكذا الحد من انعكاساتها السلبية على المستويين الإقتصادي والإجتماعي". منوها بقيم التضامن التي أظهرتها المملكة المغربية، مثمنا مواكبة البرلمان المغربي لجهود الحد من تداعيات هذه الجائحة.
كما أشاد المنتدى، "بالتدابير الشجاعة والعملية غير المسبوقة التي اتخذها جلالة الملك محمد السادس لمواجهة تفشي وباء كورونا المستجد (كوفيد-19)".
وأحدث "الصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)"، تنفيذا للتعليمات السامية لجلالة الملك محمد السادس، وبلغت موارده حتى حدود نهاية مارس الماضي حوالي 18.3 مليار درهم، وذلك وفقا لأرقام الخزينة العامة للمملكة.
للإشارة فمنتدى "الفوبريل" الذي تأسس سنة 1994، وانضم إليه المغرب سنة 2014 بصفة ملاحظ، يضم رؤساء المجالس التشريعية للدول الأعضاء العشر وهي: غواتيمالا، وبيليز، والسلفادور، والهندوراس، ونيكاراغوا، وكوستاريكا، وبنما، وجمهورية الدومينيكان، والمكسيك وبورتوريكو، ويوجد مقره في ماناغوا عاصمة جمهورية نيكاراغوا. ويهدف إلى دعم آليات تطبيق وتنسيق التشريعات بين الدول الأعضاء، وكذا إحداث آليات استشارية بين رؤساء المؤسسات التشريعية لمعالجة مختلف المشاكل التي تواجهها المنطقة، إلى جانب دعم الدراسات التشريعية على المستوى الجهوي.
تعليقات (0)