- 07:34مونديال الأندية...بايرن ميونخ يهزم وكا جونيورز ويتأهل لدور الـ16
- 07:13أجواء حارة في توقعات طقس السبت 21 يونيو
- 02:02لقجع..."التتويج بكأس إفريقيا هدف وطني لا يقبل التراجع ولا النقاش"
- 01:37السجن 22 عاما في حق الرئيس التونسي السابق ومساعديه
- 01:16البطولة العسكرية الإفريقية للملاكمة.. المغرب يحصد 10 ميداليات ذهبية
- 00:58السعدي.. الأحرار في معقله بسوس ماسة لعرض حصيلة إيجابية ومواصلة “مسار الإنجازات”
- 00:45ترامب يتجه لدعم وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
- 00:20الترجي التونسي يحقق انتصاره الأول بمونديال الأندية
- 00:11غوتيريس لـ"إسرائيل وإيران"... أعطوا السلام فرصة
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
من جنيف.. تطورات جديدة تهم قضية الصحراء المغربية
خلال الدورة الـ40 لمجلس حقوق الإنسان، الخميس 07 مارس الجاري، أكدت مجموعة تضم عشرين بلدا يدعمون الوحدة الترابية للمملكة على أهمية مبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب، مبرزة نجاعة هذه المبادرة بمنح حكم ذاتي موسع في جهة الصحراء، واصفة إياها بالحل الجاد وذي المصداقية.
ففي إعلان باسم هذه البلدان، تلاه السفير "عمر زنيبر"، الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة بجنيف"، فإن هذه البلدان نوهت أيضا بالتفاعل البناء الإرادي والمدعم للمملكة مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان. وأبرزوا النداء الذي وجهه جلالة الملك محمد السادس، من أجل إحداث آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر، من أجل تجاوز الخلافات الراهنة وبناء علاقات بين البلدين على أساس الثقة والتضامن وحسن الجوار.
وفي رد على إعلان معاد صادر عن أعداء الوحدة الترابية للمملكة، انتقد الدبلوماسي المغربي "الطابع المسيء، والكاذب، والدنيء لهذا الإعلان من قبل الجزائر، وجنوب إفريقيا، مدعمين ببلدان مثل فنزويلا، وزيمبابوي ونيكاراغوا، المعروفين اليوم بارتكابهم لإنتهاكات لحقوق الإنسان". مشددا على كون أن "جميع هذه البلدان موضوع مسائلة بقوة ومسجلين في جدول أعمال المجلس، فإن ذلك يرفع عنهم الحق في أية مشروعية مهما كانت للمحاولة للإساءة إلى المغرب، الذي تحصنه المرجعيات في مجال حقوق الإنسان في مواجهة مثل هذه المحاولات".
وأشار زنيبر إلى أن هذه المحاولة تم توظيفها لفائدة مجموعة من الإنفصاليين لا تحظى باعتراف المجموعة الدولية والأمم المتحدة، والتي تم رفض تمثيليتها من قبل المؤسسات القضائية الدولية، بما فيها محكمة العدل التابعة للإتحاد الأوروبي مؤخرا.
تعليقات (0)