- 21:22أشبال الأطلس إلى نهائي "كان" الفتيان
- 21:16برشلونة وباريس سان جيرمان إلى نصف نهائي دوري الأبطال
- 20:55صافرة سودانية لمباراة نهضة بركان وشباب قسنطينة في كأس الكونفدرالية
- 20:49الوداد يستقبل مجسم كأس العالم للأندية
- 20:33حضور بارز للحكام العرب في مونديال الأندية
- 20:21مولدافيا تدعم الحكم الذاتي المغربي
- 20:00آرسين فينغر يُؤطر لقاءً تقنيًا بالمغرب لتعزيز تطوير كرة القدم الوطنية
- 19:15قانون جديد من "فيفا" يهدد حراس المرمى بعقوبة غير مسبوقة
- 19:00 جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية تستضيف قمة كرة القدم العالمية 2025
تابعونا على فيسبوك
مطالب برحيل رئيس جامعة التكواندو بسبب النتائج الكارثية بأولمبياد باريس
حصد التايكواندو المغربي نتائج كارثية في الأولمبياد التي احتضنتها العاصمة الفرنسية باريس (باريس 2024)، بعد الإقصاء المبكر للاعبتين أميمة البوشتي وفاطمة الزهراء أبو فارس من المنافسات.
وخلقت النتائج السلبية التي حصلت عليها المشاركتان في هذه التظاهرة الرياضية الدولية، ردود فعل متباينة بين المهتمين، حيث حمل كثيرون مسؤولية فشل التايكواندو المغربي في الأولمبياد لرئيس الجامعة إدريس الهلالي، مطالبين إياه بالرحيل عن جامعة التايكواندو، بسبب الفشل الذريع لهذه الرياضة في أولمبياد باريس.
ومن بين المطالب كذلك التي رفعها المغاربة من خلال تدوينات وتعاليق بالوسائط الاجتماعية، ضرورة ربط المسؤولية بالمحاسبة، من خلال محاسبة مكتب الجامعة الملكية المغربية للتايكواندو على هذا الفشل الذريع في الأولمبياد، لاسيما وأن الرئيس عمّر طويلا بمسؤوليته التي لم تجني من ورائها هذه الرياضة سوى الخيبات والإقصاء.
ورغم أن المغرب يضم أزيد من 30 ألف ممارس لرياضة التايكواندو يتوزعون على أزيد من 365 جمعية رياضية، إلا أن الفشل كان هو العنوان العريض للمشاركة في أولمبياد باريس.
وانتقد رواد المنصات الاجتماعية غياب العنصر الذكوري عن المشاركة في أولمبياد “باريس 2024″، بعد العجز عن تحقيق التأهل إلى الألعاب الأولمبية، بالرغم من الامكانيات الكبيرة المرصودة لهذه الجامعة.
وجدير بالذكر أن إدريس الهلالي، يتولى رئاسة جامعة التايكواندو منذ أزيد من 22 سنة، دون تحقيق أي إنجاز على صعيد الأولمبياد، ما يفرض ضرورة إحداث تغيير كبير داخل هذه الجامعة، من اجل عودة رياضة التكواندو إلى تحقيق الألقاب في المنافسات الدولية.
تعليقات (0)