- 11:43ارتفاع مهم في حجم المبادلات التجارية المغربية الإسبانية
- 11:26إسبانيا تدرس تقييد شراء المغاربة للعقارات
- 11:03حملة تلقيح واسعة ضد بوحمرون بالمؤسسات التعليمية
- 10:58العدوي: 53.5 مليار درهم لتعميم الحماية الاجتماعية في 2026
- 10:45جديد قضية الشرطي وجندي الحرس الملكي
- 10:29عدوى بوحمرون تصيب 79 بين نزيل وموظف بـ 13 مؤسسة سجنية
- 10:26غيات يشارك في أشغال القمة العالمية الثالثة للجان المستقبل
- 10:10العاهل الإسباني: العلاقات مع المغرب ذات طابع خاص
- 10:05أمازيغ يشكرون جلالة الملك الذي أقر رأس السنة الأمازيغية عطلة رسمية
تابعونا على فيسبوك
مطالب برحيل رئيس جامعة التكواندو بسبب النتائج الكارثية بأولمبياد باريس
حصد التايكواندو المغربي نتائج كارثية في الأولمبياد التي احتضنتها العاصمة الفرنسية باريس (باريس 2024)، بعد الإقصاء المبكر للاعبتين أميمة البوشتي وفاطمة الزهراء أبو فارس من المنافسات.
وخلقت النتائج السلبية التي حصلت عليها المشاركتان في هذه التظاهرة الرياضية الدولية، ردود فعل متباينة بين المهتمين، حيث حمل كثيرون مسؤولية فشل التايكواندو المغربي في الأولمبياد لرئيس الجامعة إدريس الهلالي، مطالبين إياه بالرحيل عن جامعة التايكواندو، بسبب الفشل الذريع لهذه الرياضة في أولمبياد باريس.
ومن بين المطالب كذلك التي رفعها المغاربة من خلال تدوينات وتعاليق بالوسائط الاجتماعية، ضرورة ربط المسؤولية بالمحاسبة، من خلال محاسبة مكتب الجامعة الملكية المغربية للتايكواندو على هذا الفشل الذريع في الأولمبياد، لاسيما وأن الرئيس عمّر طويلا بمسؤوليته التي لم تجني من ورائها هذه الرياضة سوى الخيبات والإقصاء.
ورغم أن المغرب يضم أزيد من 30 ألف ممارس لرياضة التايكواندو يتوزعون على أزيد من 365 جمعية رياضية، إلا أن الفشل كان هو العنوان العريض للمشاركة في أولمبياد باريس.
وانتقد رواد المنصات الاجتماعية غياب العنصر الذكوري عن المشاركة في أولمبياد “باريس 2024″، بعد العجز عن تحقيق التأهل إلى الألعاب الأولمبية، بالرغم من الامكانيات الكبيرة المرصودة لهذه الجامعة.
وجدير بالذكر أن إدريس الهلالي، يتولى رئاسة جامعة التايكواندو منذ أزيد من 22 سنة، دون تحقيق أي إنجاز على صعيد الأولمبياد، ما يفرض ضرورة إحداث تغيير كبير داخل هذه الجامعة، من اجل عودة رياضة التكواندو إلى تحقيق الألقاب في المنافسات الدولية.
تعليقات (0)