- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
- 18:33اتفاق بين المغرب وإسرائيل لاستئاف الرحلات الجوية
تابعونا على فيسبوك
مسؤول صيني يشيد بخبرة المغرب الكبيرة في قطاع السيارات
أفاد جاستن ييفو لين، الذي يشغل منصب عميد معهد الاقتصاد الهيكلي الجديد في جامعة بيكين، بإمكانيات وفرص واعدة للتعاون بين المغرب والصين، ويبرز ذلك فتح أفقا جديدا يؤدي إلى تحول هيكلي ملموس في ميادين متعددة.
وفي مقابلة مع صحفيين أجانب ضمن إطار برنامج التبادل الإعلامي للمركز الصيني الدولي للاتصال والصحافة يوم الأحد الماضي، أشار لين إلى أن هذا التحول يتضمن تقديم مفاهيم وتطبيقات جديدة في صناعة حديثة ومبتكرة.
كما أكد لين، الذي يشغل أيضا منصب مستشار في مجلس الدولة وعضو في اللجنة الدائمة للمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني، على الموقع الاستراتيجي للمغرب على أعتاب أوروبا.
وبالنسبة لآفاق التعاون الاقتصادي بين المغرب والصين، أشار إلى أن المملكة قد برزت بخبرتها في مختلف المجالات الصناعية، خاصة في قطاع صناعة قطع السيارات، وأكد أن الصين يمكنها تقديم خبرتها التكنولوجية والاستفادة من المهارات العالية لليد العاملة المغربية، بالإضافة إلى الفرصة للولوج المفضل إلى أسواق أوروبا.
وفيما يتعلق بنجاح المغرب في مجال الطاقة الشمسية، ألقى الضوء على هذا النجاح، مشيرا إلى إمكانية التعاون بين البلدين، خاصة في ظل دور الصين كرائدة في إنتاج الألواح الشمسية على مستوى العالم.
وأوضح أن تكلفة إنتاج الكهرباء من خلال الألواح الشمسية تكون أقل بكثير من التوليد التقليدي، مظهرا اهتمام الصين بالاستفادة من الصحارى الواسعة في المغرب لتحويلها إلى مركز لإنتاج الطاقة الشمسية.
وفي الختام، أبرز الأكاديمي الصيني الاستقرار البارز الذي يتسم به المغرب، والذي يشكل عاملا رئيسيا في رحلة البلاد نحو التقدم والازدهار.
تعليقات (0)