- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
مديرية "الحموشي" تكشف حقيقة خبر عصابات لوحات ترقيم السيارات
ردا على خبر متداول عبر تطبيق "واتساب"، يزعم أن عصابات إجرامية تستولي على لوحات ترقيم السيارات وتستعملها في استدراج مالكيها بغرض السرقة، أكدت المديرية العامة للأمن الوطني صحة الخبر.
وذكرت مديرية الأمن، في تغريدة عبر صفحتها الرسمية على "تويتر": "تنفي مصالح الأمن الوطني الخبر الزائف المتداول عبر تطبيق الواتساب، والذي يزعم أن عصابات إجرامية تستولي على لوحات ترقيم السيارات وتستعملها في استدراج مالكيها بغرض السرقة.
وأبرزت المديرية، أن "الخبرة التقنية المنجزة، أوضحت أن هذا الخبر مأخوذ من مقال منشور في مواقع إعلامية بدولة من إفريقيا جنوب الصحراء".
على صعيد آخر، أكدت المديرية العامة للأمن الوطني، أنها رفعت من الإعتماد المالية المخصصة لمختبرات وتقنيي الشرطة العلمية والتقنية التابعة لها بزيادة كبيرة ناهزت 290 بالمئة مقارنة مع السنة المنصرمة، تروم مسايرة التطورات الحاصلة في مجال العلوم والتكنولوجيات الحديثة وتسخيرها لخدمة العدالة ودعم التحقيقات الجنائية.
وذكرت مصادر صحفية التي أردت الخبر، أنه تم تعزيز حظيرة الكلاب البوليسية بثمانين كلبا جديدا مدربا في تخصصات أمنية مختلفة، من بينها تتبع ورصد العملات المهربة علاوة على اقتناء ثماني مجموعات تقنية متكاملة للكشف عن المتفجرات، مع وضعها رهن إشارة تقنيي رصد المتفجرات التابعين للمديرية العامة للأمن الوطني.
وأشارت المصادر، إلى أن مصالح الأمن الوطني واصلت إرساء تدابير الحكامة التي حققت نسبة انخفاض قدرها 45 بالمئة في مصاريف صيانة حظيرة المركبات مقارنة مع السنة المنصرمة، وفائض إدخار في حدود 100 بالمئة في اتفاقية التزود بأذونات الطرق السيارة، بعدما تمت تغطية مصاريف هذه السنة بفائض سنة 2018.