- 20:44مدرب الريال محذرا كل النجوم"من لا يركض لن يشارك"
- 20:12تفاصيل لقاء بين التهراوي والصيادلة
- 19:33تقرير: المغرب الأول إفريقيا بشأن التعرض للهجمات السيبرانية
- 19:05الخارجية الأميركية: على مواطنينا في إيران المغادرة فورا
- 18:38ابراهيم دياز يحسم مستقبله مع ريال مدريد
- 18:20هيئة أطباء الأسنان تُنبّه لمخاطر ممارسات غير المرخصين
- 18:02أمن تطوان يوقف رابور معروف
- 17:40دولة جديدة تصفع الجبهة بدعم الحكم الذاتي بالصحراء
- 17:39قرار قضائي ينقذ تلميذة من الإقصاء ويمكنها من اجتياز البكالوريا
تابعونا على فيسبوك
مدير التمويل الدولية يزور المغرب
من المنتظر أن يحل "مختار ديوب"، المدير الإداري لمؤسسة التمويل الدولية، بالمغرب خلال الفترة من 17 إلى 20 يونيو 2025، بمرافقة نائبه الجديد لشؤون أفريقيا "إثيوبيس تافارا".
وسيجري الوفد سلسلة من اللقاأت مع كبار المسؤولين في الحكومة والمؤسسات المالية، من بينهم رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، ووزيرة الاقتصاد والمالية "نادية فتاح"، ووالي بنك المغرب "عبد اللطيف الجواهري"، إضافة إلى جلسات عمل مع عدد من الفاعلين الإقتصاديين وممثلي القطاع الخاص.
وستركز المحادثات على تعزيز الاستثمارات في قطاعات واعدة ذات أثر اقتصادي واجتماعي كبير، من أبرزها الزراعة المستدامة، والصناعة التحويلية، والبنى التحتية، والخدمات، إلى جانب الصناعات الثقافية والإبداعية. كما ستُطرح على طاولة النقاش فرص تقوية الإندماج الإقليمي، إلى جانب ترسيخ موقع المغرب كمنصة محورية للربط والإبتكار داخل القارة الأفريقية، بما ينسجم مع أهداف النموذج التنموي الجديد للمملكة، خصوصاً فيما يتعلق بخلق فرص العمل وتحقيق نمو شامل ومستدام.
ومن المزمع أن يتم خلال هذه الزيارة التوقيع على اتفاقية لدعم التحول الرقمي في المغرب، باعتباره رافعة أساسية لتعزيز الإنتاجية وتحقيق تنمية اقتصادية أكثر عدالة واستدامة.
وتندرج هذه الزيارة في إطار تكريس إلتزام المؤسسة بتعزيز تعاونها مع المملكة المغربية، والسعي نحو ترسيخ شراكة استراتيجية طويلة الأمد، من خلال دعم دينامية النمو الإقتصادي عبر تحفيز دور القطاع الخاص وتوسيع مجالات تدخله.
مؤسسة التمويل الدولية
مؤسسة عالمية للإستثمار وتقديم المشورة تأسست سنة 1956 مقرها العاصمة الأمريكية واشنطن، وهي ملتزمة بتشجيع المشاريع المستدامة في البلدان النامية الأعضاء بها، والتي تتميز بفائدتها الاقتصادية، وسلامتها المالية والتجارية، واستدامتها بيئياً واجتماعياً.
تعليقات (0)