- 20:34هيومن رايتس تنتقد وضع حقوق الإنسان في الجزائر
- 20:04أسعار الطماطم تواصل الارتفاع في الأسواق الوطنية
- 19:41استقالة هالا.. الرجاء يحدد موعد جمعه العام الاستثنائي
- 19:23إدارة الجمارك والبنك الشعبي يُطلقان نظام للدفع الفوري لمغاربة العالم
- 19:12بريظ ولوديي يستقبلان رئيس الأركان بأفريقيا الوسطى
- 18:50شركات إسبانية عملاقة تستثمر بكثافة في المغرب
- 18:25مذكرة تفاهم بين مجلس المستشارين وبرلمان السيماك
- 18:03وكالة تقنين المواصلات تقيس جودة خدمات الإنترنت
- 17:52إطلاق سراح السائقين المغاربة الأربعة المختفين بعد جهود دبلوماسية ومهنية
تابعونا على فيسبوك
مجموعة “بولهوف” لصناعة الطيران تختار المغرب مقرا جديدا لها
تم توقيع اتفاقية شراكة، يوم أمس الأربعاء بالرباط، بين المنصة الصناعية المندمجة “ميدبارك” والمجموعة الألمانية المتخصصة في تكنولوجيات التركيب وحلول التجميع واللوجستيك، “بولهوف” (Böllhoff)، بهدف توطين أنشطتها في المغرب.
في كلمته خلال هذا الحدث، ألقى وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، الضوء على أهمية هذه الاتفاقية في سياق تطوير الشراكات وتعزيز البنية الصناعية للبلاد.
وأكد الوزير أن هذه الخطوة تمثل فرصة حيوية حيث تمثل تواجد شركة ألمانية متخصصة في هذا المجال في المملكة لأول مرة، مما سيسهم في تعزيز السيادة الصناعية للمملكة.
من جهته، أعرب رئيس "ميدبارك"، حميد بن براهيم الأندلسي، عن سعادته بانضمام شركة "بولهوف" إلى المنصة، مؤكدا على أهمية وجودها بين الشركات العالمية الأخرى في "ميدبارك".
وأضاف الأندلسي أن اختيار "بولهوف" للانضمام إلى "ميدبارك" يعود إلى أدائها المتميز وقدرتها على توفير بيئة ملائمة لتطوير الأعمال وتحقيق النجاح، مما يلبي الطلب المتزايد على المنتجات المغربية.
من جهة أخرى، أشاد المدير المشارك لمجموعة "بولهوف"، مايكل و. بولهوف، بفعالية الاتفاقية الموقعة، معربا عن طموح شركته في زيادة استثماراتها في المملكة وتوظيف المزيد من العمال وتوسيع نطاق نشاطها خلال السنوات القادمة.
وتعتبر مجموعة "بولهوف" من الشركات الرائدة في مجال دمج تقنيات التجميع بزاوية 360 درجة مع حلول اللوجستيات، وتتواجد في 43 موقعا بـ 25 دولة عبر 5 قارات.
وتنتج المجموعة أكثر من 18 مليون عنصر تجميع يومياً من خلال 13 موقع إنتاج، وتوظف حوالي 1500 شخص في ألمانيا و1100 في أوروبا و400 في آسيا وأمريكا.
تُعتبر "ميدبارك"، كمرجع صناعي في المملكة المغربية، موطناً للعديد من الشركات العالمية مثل "بوينغ" و"ستيليا-المغرب"، كما توفر موقعاً لوجستياً استثنائياً يخدم أسواق أوروبا وإفريقيا.
تعليقات (0)