- 21:47كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- 21:00نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
متابعة.. العلاقة السعودية - القطرية بين الشد والجذب
تسير العلاقة بين السعودية وقطر نحو منحدر سياسي خطير، فبعد مقاطعة الأخيرة بدعوى دعمها لـ"الإرهاب" في المنطقة؛ خرجت الرياض لتجدد اتهامها للدوحة بتنفيذ محاولة اغتيال الملك السعودي الراحل عبد الله بن عبد العزيز، واعدة بأنها لن تتنصل من العملية وملوحة باحتمال إحالة القضية على المحاكم قريبا.
وفي هذا السياق، قال سعود القحطاني، المستشار في الديوان الملكي السعودي: "تحاول خلايا عزمي تحريف كلامي عن محاولة تنظيم الحمدين بالتنسيق مع المسعري وسعد الفقيه (مجتهد)، عملية لإغتيال الملك عبد الله رحمه الله". مشددا على أن "الحقائق واضحة وثابتة ولا يمكن لهم تحريفها أو التنصل من محاولتهم البشعة والتي عفا عنها بقلبه الكبير وقتها".
وتابع المسؤول السعودي: "أتمنى أن نرى هذه الحقائق في المحاكم وقريبا". مؤكدا أن "مرتزقة الإعلام العربي ممن يهاجمون السعودية والدول الأربع يجب وضعهم في القائمة السوداء، وألا يتم التعاقد معهم في الإعلام المملوك لهذه الدول حتى لو انتهت الأزمة ولو بعد عشرين سنة". واختتم قائلا "فكرتهم بأن تغيير الولاءات وحب الخشوم يضمن لهم الارتزاق الإعلامي آن لها أن تنتهي".
للإشارة فـ"تنظيم الحمدين"، الذي أطلق بعد قطع العلاقات مع الدوحة، وينسب إلى كل من حمد بن خليفة أمير قطر السابق، وحمد بن جاسم رئيس وزراء قطر السابق، واللذان يعتبران المحركين الأساسييان لدولة قطر؛ ويقوده عزمي بشارة، المفكر والسياسي الفلسطيني؛ هو مجموعة من الحسابات الإلكترونية التي تنتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي، وتتلخص مهمتها في مهاجمة خصوم التنظيم عبر المنصات الإجتماعية من خلال التعليق على أحداث تخص السعودية والإمارات.