- 22:10طاطا.. مطالب بإغلاق الآبار العشوائية حماية للمياه
- 21:33الفيدرالية الإسلامية تدخل على خط الاعتداءات ضد المسلمين بإسبانيا
- 21:19تشيلسي يتوّج بكأس العالم للأندية بعد اكتساح باريس سان جيرمان بثلاثية نظيفة
- 21:10اشتباكات عنيفة بين جماعات يمينية متطرفة ومهاجرين مغاربة بإسبانيا
- 20:42انفجار قنينات غاز يخلف خسائر مادية بأكادير
- 20:02مروحية تنقذ مغربيًا مريضًا في عرض البحر
- 19:40إحباط تهريب 53 كلغ من المخدرات بمعبر “باب سبتة”
- 19:10بطريقة هوليودية.. سجين يهرب في حقيبة نزيل أفرج عنه
- 18:33القنيطرة.. إفريقي يرسل مواطن مغربي لمستعجلات الزموري
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
مؤسسات مالية دولية تقدم رؤيتها لتنمية القطاع الخاص بالمغرب
سيتم يومه الخميس 23 شتنبر الجاري، تقديم تقرير مشترك تحت عنوان "تنمية القطاع الخاص في المغرب.. التحديات والفرص في زمن وباء كوفيد-19"، من قبل "البنك الأفريقي للتنمية"، و"بنك الإستثمار الأوروبي"، و"البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية".
التقرير الذي يعد بمثابة "أول تحليل مشترك من قبل ثلاث مؤسسات مالية دولية"، سيتناول أبرز التحديات التي تواجه المقاولات المغربية لاسيما في السياق الحالي المتسم بالأزمة الصحية والإقتصادية والإجتماعية، كما يرصد الفرص المتاحة لها. كما سيتم، خلال هذه العرض، التطرق بتفصيل للإستنتاجات الرئيسية للتقرير، وعرض الإمكانيات الناتجة عن تنمية العرض التصديري الذي يقدمه المغرب لباقي دول القارة.
ويتطرق هذا التقرير أيضا، إلى صعوبات الولوج إلى التمويل بالنسبة للمقاولات الصغيرة والمتوسطة في المملكة. وتجتمع خلال هذا اللقاء لجنة رفيعة المستوى تضم شخصيات من القطاع الخاص وممثلين عن بنوك التنمية الثلاثة، فيما ستركز المناقشات على التوصيات من أجل تسريع تنمية القطاع الخاص لدعم نمو قوي ومرن وشامل.
ويشار إلى أن "بنك التنمية الأفريقي"، الذي تأسس عام 1964، مؤسسة تمويل تنموية متعددة الأطراف أنشئت للمساهمة في التنمية الإقتصادية والتقدم الإجتماعي في البلدان الأفريقية.
و"بنك الإستثمار الأوروبي"، الذي أحدث في عام 1958 تحت اتفاقية روما كبنك يدار بعقد يكون فيه المساهمون هم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي؛ هو مؤسسة للإقراض غير ربحية في الإتحاد الأوروبي.
أما "البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية"، الذي تأسس في عام 1991، هو بنك تنموي متعدد الأطراف، يستخدم الإستثمار كأداة للمساعدة في بناء اقتصادات السوق.