- 23:20الأسد الإفريقي 2025”: مناورات لمكافحة أسلحة الدمار الشامل
- 21:05مكتب السكك الحديدية يحصل على شهادة إيزو لمكافحة الرشوة
- 20:40بريطانيا تُراهن على المونديال لتعزيز استثماراتها بالمغرب
- 20:05الداخلية تكشف موقفها من خدمات النقل عبر التطبيقات الذكية
- 19:43مذكرة تفاهم بين هيئة محاربة الرشوة والحكامة الجيدة بكوت ديفوار
- 19:40رسميا.. الحارس الإسباني بيبي رينا يعلق قفازه بعد مسيرة دامت 25 عاما
- 19:25ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة إلى 53.573 شهيدا و121،688 إصابة
- 19:04الحموشي يستقبل قاصدي الحج من أسرة الأمن
- 18:46فضيحة برلمانية.. الحضور يتبخر من 170 إلى 88 نائباً خلال جلسة حاسمة
تابعونا على فيسبوك
لقاح "كورونا".. بشرى سارة من الصين للبلدان الإفريقية
في كلمة عبر الفيديو لوزير خارجية جمهورية الصين الشعبية "وانغ يي"، خلال حفل أقيم مساء الخميس في بكين، بمناسبة الذكرى الـ20 لتأسيس منتدى التعاون الصيني الإفريقيي "فوكاك"؛ جدد التأكيد على تعهد بلاده بتوفير اللقاحات المضادة لـ"كوفيد-19"، التي تطورها الصين، لفائدة البلدان الإفريقية فور دخولها حيز الإستخدام، لمساعدتها على تحقيق "انتصار مبكر" على الفيروس.
وأكد وزير الخارجية الصيني، على استعداد بلاده للعمل بشكل وثيق مع إفريقيا لتفعيل مكتسبات قمة "فوكاك" التي انعقدت في بكين في 2018، والقمة الإستثنائية الصين إفريقيا بشأن التضامن حول مكافحة "كوفيد-19" المنعقدة في يونيو الماضي، وذلك بهدف تعزيز التعاون في مجال الصحة، واستئناف الأنشطة الإقتصادية وتحسين معيشة السكان. مضيفا أنه على مدار السنوات العشرين الماضية أصبح المنتدى منصة مهمة لتعزيز التضامن والصداقة الصينية الإفريقية، حيث "دعم الجانبان بحزم بعضهما البعض في القضايا والإنشغالات الرئيسية لكليهما، ودافعا سويا عن التعددية والعدالة، إلى جانب الدفاع عن مكانة الدول النامية والحفاظ على مصالحها".
وزاد المسؤول الصيني، أنه لمواجهة التحديات وتحقيق التقدم المشترك بين الصين وإفريقيا، فإنه يتعين "تعزيز التضامن وبناء مجتمع أقوى بمصير مشترك، ما يستدعي دعم بعضنا البعض بثبات في حفظ السيادة الوطنية والكرامة واتباع مسار التنمية الملائم لكل دولة مع حماية الحق المشروع في التنمية".
إلى ذلك، حذرت منظمة الصحة العالمية من عواقب احتكار لقاح "كورونا" في حال بدأ تسويقه، داعية إلى تمكين جميع دول العالم من اللقاحات حال توفرها لمنع مزيد انتشار الوباء، ولإنعاش الاقتصاد العالمي.
تعليقات (0)