- 23:37المبادرة الملكية الأطلسية: رؤية جديدة لتعزيز التعاون بين إفريقيا والأمريكتين
- 23:25رمضان ..إرسال بعثة دينية مغربية تضم 272 عضوًا إلى دول الإتحاد الأوروبي
- 23:20المغرب يحافظ على صدارته المغاربية في مؤشر الثقافة والتراث لعام 2025
- 23:12قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 24 فبراير 2025
- 22:03التعادل السلبي يحسم قمة الجيش والرجاء بالبطولة الإحترافية
- 21:44ريال مدريد يهزم جيرونا وينتزع وصافة "الليغا"
- 21:36المحمدية...سبعيني يقتل ابنته وزوجها ببندقية صيد
- 21:17اكتشاف اضطراب نادر في شبكية الأطفال مرتبط بحمى شديدة وفقدان مفاجئ للبصر
- 20:50"آيفون 16e".. هاتف اقتصادي جديد من أبل بميزات متطورة
تابعونا على فيسبوك
لفتيت يحمل مسؤولية أحداث جرادة لثلاث جهات
كشف عبد الوافي لفتيت وزير الداخلية، في كلمة له اليوم الاثنين 2 أبريل 2018 بمجلس النواب، خلال اجتماع لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، عن المسؤولين حول ما يجري بمدينة جرادة، وحمل مسؤولية ذلك إلى كل من جماعة العدل والإحسان وحزب النهج الديمقراطي والجمعية المغربية لحقوق الإنسان.
وأضاف لفتيت في حديثه، أن هذه الجهات تريد تشويه صورة الدولة أمام المنظمات الحقوقية، وإشعال الفتن بالمملكة، مؤكدا أن ذلك يأتي نتيجة عجز الجهات المذكورة عن خلق فضاءات جديدة لاستقطاب المواطنين لصفوفها.
وأكد لفتيت في حديثه أن الحكومة ملتزمة بالسهر على دعم المسلسل التنموي بمنطقة جرادة، وعلى مضاعفة الجهود للوفاء بالالتزامات التنموية المعلن عنها، كتجسيد عملي لمسؤولياتها في الاهتمام بشؤون المواطنين في مختلف ربوع المملكة، تنفيذا لتعليمات الملك محمد السادس، والتي من شأنها أن تعطي نفسا جديدا للمسار التنموي بالمنطقة.
وتطرق لفتيت بذات المناسبة إلى محاور المقاربة التنموية المقترحة والمتجسدة في برمجة العديد من المشاريع التنموية بإقليم جرادة، بمبلغ استثماري قدره 900 مليون درهم، وتعزيز التجهيزات الاجتماعية والتأهيل الحضري والبيئي، وخلق صندوق لمساندة حاملي المشاريع، وتوفير آلاف من مناصب الشغل الآنية وتوسيع العرض الصحي، واعتماد مجموعة من الإجراءات لتخفيض كلفة استهلاك الماء والكهرباء، وتفعيل آليات المراقبة لرخص الاستغلال، ودعم حماية البيئة من خلال الاستفادة كأول إقليم من "البرنامج الوطني الخاص بتثمين النفايات المعدنية"، وإغلاق المحطات الحرارية التقليدية، وإغلاق الآبار المهجورة لتجنب المخاطر التي قد تنجم عنها.
تعليقات (0)