- 19:30المغرب يتصدر الملتقى الدولي التاسع لبارا ألعاب القوى مولاي الحسن بمراكش
- 19:00الصويرة تحتفي بوصول المشاركات في النسخة 34 من "رالي عائشة للغزالات"
- 18:21ليفربول يتوج بطلا للدوري الإنجليزي للمرة العشرين بعد اكتساحه لتوتنهام
- 18:11نهضة بركان يبلغ نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية للمرة الثانية تواليا
- 17:30الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب.. أبرز أرقام الدورة 17
- 17:14بنكيران أمينًا عامًا لحزب العدالة والتنمية بعد فوزه في المؤتمر الوطني التاسع
- 16:47رسالة مثيرة من ريال مدريد إلى برشلونة بعد خسارة نهائي كأس الملك
- 16:13أمن البيضاء يكشف حقيقة فيديو سرقة هواتف تلاميذ
- 15:48رحمة الطاهري تتوج بماراطون الرباط الدولي
تابعونا على فيسبوك
لفتيت يحمل مسؤولية أحداث جرادة لثلاث جهات
كشف عبد الوافي لفتيت وزير الداخلية، في كلمة له اليوم الاثنين 2 أبريل 2018 بمجلس النواب، خلال اجتماع لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، عن المسؤولين حول ما يجري بمدينة جرادة، وحمل مسؤولية ذلك إلى كل من جماعة العدل والإحسان وحزب النهج الديمقراطي والجمعية المغربية لحقوق الإنسان.
وأضاف لفتيت في حديثه، أن هذه الجهات تريد تشويه صورة الدولة أمام المنظمات الحقوقية، وإشعال الفتن بالمملكة، مؤكدا أن ذلك يأتي نتيجة عجز الجهات المذكورة عن خلق فضاءات جديدة لاستقطاب المواطنين لصفوفها.
وأكد لفتيت في حديثه أن الحكومة ملتزمة بالسهر على دعم المسلسل التنموي بمنطقة جرادة، وعلى مضاعفة الجهود للوفاء بالالتزامات التنموية المعلن عنها، كتجسيد عملي لمسؤولياتها في الاهتمام بشؤون المواطنين في مختلف ربوع المملكة، تنفيذا لتعليمات الملك محمد السادس، والتي من شأنها أن تعطي نفسا جديدا للمسار التنموي بالمنطقة.
وتطرق لفتيت بذات المناسبة إلى محاور المقاربة التنموية المقترحة والمتجسدة في برمجة العديد من المشاريع التنموية بإقليم جرادة، بمبلغ استثماري قدره 900 مليون درهم، وتعزيز التجهيزات الاجتماعية والتأهيل الحضري والبيئي، وخلق صندوق لمساندة حاملي المشاريع، وتوفير آلاف من مناصب الشغل الآنية وتوسيع العرض الصحي، واعتماد مجموعة من الإجراءات لتخفيض كلفة استهلاك الماء والكهرباء، وتفعيل آليات المراقبة لرخص الاستغلال، ودعم حماية البيئة من خلال الاستفادة كأول إقليم من "البرنامج الوطني الخاص بتثمين النفايات المعدنية"، وإغلاق المحطات الحرارية التقليدية، وإغلاق الآبار المهجورة لتجنب المخاطر التي قد تنجم عنها.
تعليقات (0)