- 08:00انتشار “سل الحليب” في تنغير.. وزارة الصحة توضح
- 07:33الصفريوي يوضح حقيقة شرائه لنادٍ إنجليزي
- 07:03بنكيران يرد على دعاة منع المؤتمر بسبب "حماسّ
- 06:25سماء قليلة السحب إلى صافية في توقعات أحوال طقس الثلاثاء
- 23:33أكابس تُطلق موقعاً إلكترونياً جديداً
- 23:18ترانسبرانسي تُطالب بالتحقيق في الهجمات السيبرانية
- 23:00إسرائيل تلغي تأشيرات دخول نواب فرنسيين
- 22:43بوريطة يترأس افتتاح الدورة التكوينية لملاحظي الإنتخابات الأفارقة
- 22:40طموح لاستقبال أزيد من مليون زائر بمعرض الفلاحة
تابعونا على فيسبوك
قد يرى النرى قريبا.. تفاصيل قانون مثير للجدل يستهدف الإسلام بفرنسا
في خطوة تستهدف المسلمين وليس أعداء الجمهورية، يتجه النواب الفرنسيون اليوم الثلاثاء 16 فبراير الجاري، للتصويت في قراءة أولى على مشروع قانون مكافحة "الإنفصالية" المثير للجدل، وذلك قبل خمسة عشر شهرا من الإنتخابات الرئاسية.
وأعد مشروع القانون، الذي يجرم"الإنفصالية" ويعزز الرقابة على الجمعيات وتمويل الأنشطة الدينية ويشدد الخناق على نشر الكراهيو عبر الإنترنت، إضافة إلى تدابير أخرى، بدفع من الرئيس إيمانويل ماكرون، إثر الصدمة التي خلفتها سلسلة إعتداءات جهادية، بدأ من الهجوم على أسبوعية "شارلي إيبدو" الساخرة في يناير 2015، وصولا إلى قطع رأس الأستاذ صامويل باتي في أكتوبر الماضي.
وفي هذا الصدد، قال وزير الداخلية الفرنسي "جيرالد دارمانان"، خلال افتتاح النقاشات في الجمعية الوطنية إن "بلدنا يعاني من (نزعات) انفصالية، أولها التطرف الإسلامي الذي ينخر وحدتنا الوطنية". معتبرا أن مشروع القانون "يطرح استجابات ملموسة للإنعزال المرتكز على الهوية ولإنتشار الإسلام المتطرف (الذي يمثل) إيديولوجيا معادية للمبادئ والقيم المؤسسة للجمهورية".
لكن معارضي مشروع القانون باختلاف مشاربهم يرون أنه يقيد الحريات ويقدم رؤية ضيقة للعلمانية وأن بعض فصوله مكررة وموجودة في قوانين نافذة.
في المقابل، يعتبر آخرون أن الفرنسيين يعيشون حالة "إنكار" لوجود الإسلام المتطرف في بلادهم، ويأسفون مثلا لعدم إدراج تعديلات حول ارتداء الحجاب الذي يمثل موضوع نقاش متكرر في فرنسا منذ نهاية الثمانينات.
تعليقات (0)