- 17:58إطلاق طلبي اهتمام دوليين لإنجاز محطة مطار محمد الخامس
- 17:53جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط- سلا- القنيطرة
- 17:40الكلايبي: الأشغال في "دونور" لم تنتهي بعد والظرفية فرضت افتتاحه
- 17:33سانشيز يشيد بدور المغرب المحوري في استعادة الكهرباء
- 17:11عبد الإله بنكيران: خطاب الهجوم السياسي بثوب أخلاقي ووفاء فلسطيني
- 17:10نهضة بركان يتقدم في تصنيف الأندية الأفريقية
- 16:42مخرجات اجتماع اللجنة المغربية الإسبانية المشتركة في قادس
- 16:30الرميلي: أنا مطمئنة على مستقبل الدار البيضاء
- 16:26حجز كميات ضخمة من "الدلاح" الفاسد بالعيون
تابعونا على فيسبوك
فرنسا والمغرب: علاقة "فريدة" تتوج بجلسة عمل بين بوريطة وسيجورني
أكد وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي، ستيفان سيجورني، على تميز العلاقات التي تربط بلاده بالمملكة المغربية، ووصفها بـ"الفريدة".
وجاء ذلك في تغريدة نشرها سيجورني على حسابه بمنصة "إكس" للتواصل الاجتماعي، تعليقا على المحادثات التي أجراها، اليوم الثلاثاء بباريس، مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة.
وكتب سيجورني: "الدينامية التي بدأت مع زيارتي الأخيرة للمغرب تتواصل اليوم بجلسة عمل مع نظيري، ناصر بوريطة. فرنسا والمغرب تجمعهما علاقة فريدة!".
يذكر أن سيجورني كان قد قام نهاية فبراير الماضي بزيارة للمغرب، تندرج في إطار العزم الراسخ لصاحب الجلالة الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على المضي قدما بالشراكة الاستراتيجية الثنائية على أسس قوية.
وتهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التعاون في مختلف المجالات، بما في ذلك السياسية والاقتصادية والأمنية والثقافية.
وتستند العلاقات بين فرنسا والمغرب على دعامات تاريخية وإنسانية متينة، تعززت على مدى عقود من التعاون المثمر. وتعد هذه العلاقات نموذجا للشراكة الاستراتيجية الناجحة بين بلدين يجمعهما تاريخ مشترك ومصالح مشتركة.
ومن المتوقع أن تساهم المحادثات التي أجراها سيجورني وبوريطة في تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.
وتشمل هذه المجالات:
- التعاون السياسي: من خلال تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتعزيز التنسيق في المحافل الدولية.
- التعاون الاقتصادي: من خلال تنمية الاستثمارات والتبادلات التجارية بين البلدين، وتعزيز التعاون في مجالات الطاقة والبيئة والتنمية المستدامة.
- التعاون الأمني: من خلال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، وتعزيز التعاون في مجال الأمن السيبراني.
- التعاون الثقافي: من خلال تعزيز التبادل الثقافي بين البلدين، ودعم الحوار الحضاري.
وتتمتع الشراكة المغربية الفرنسية بآفاق واعدة، خاصة في ظل التزام البلدين بتعزيزها وتطويرها.
تعليقات (0)