- 08:13الأسر المغربية تلجأ إلى حلول تمويلية بديلة لتغطية مصاريف رمضان
- 07:54المروضون الطبيون يطالبون بتنفيذ قانون 13.45 للحفاظ على مهنة الترويض الطبي
- 07:24توقعات أرصاد المغرب لطقس السبت 22 فبراير
- 00:17قراءة في الصحف المغربية ليوم السبت 22 فبراير 2025
- 23:29محمد أوجار يشيد بتفاعل حزب التجمع الوطني للأحرار مع قضية الصحراء المغربية
- 22:15إطلاق نار في شفشاون بسبب نزاع عقاري
- 21:45"فيسبوك" يعلن حذف مقاطع الفيديو القديمة ومنح المستخدمين مهلة لحفظها
- 21:22كريستوفر نولان يصور "الأوديسة" في المغرب: ملحمة سينمائية جديدة في قلب ورزازات
- 21:00المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي يعقد دورته العادية الـ167
تابعونا على فيسبوك
عامل القنيطرة يوقف رئيس بلدية القنيطرة البوعناني
علم موقع "ولو" من مصادر مطلعة من داخل المجلس الجماعي لمدينة القنيطرة، أن عامل الإقليم فؤاد لمحمدي، أصدر أمره وراسل أنس البوعناني وإثنين من نوابه، هما فاطمة العزري المكلفة بالتعمير بمنطقة الساكنية، ومصطفى الكامح المكلف بالتعمير بمنطقة معمورة، حيث تم إبلاغهم بتوقيفهم عن ممارسة مهامهم.بسبب اختلالات خطيرة في التعمير.
ووفق المصادر ذاتها، فقد أحال عامل الاقليم ملفهم للمحكمة الادارية في إنتظار العزل، بعد أن طلب بتوقيف الرئيس عن مزاولة مهامه على خلفية تقرير المفتشية العامة للإدارة الترابية الذي رصد مجموعة من الاختلالات الإدارية.
ووأشارت نفس المصادر، إلى أن المفتشية العامة للجماعات الترابية، كانت قد وجهت استفسارا لأنس البوعناني، رئيس المجلس الجماعي بالقنيطرة، بشأن شبهات ارتكابه لاختلالات إدارية مرتبطة بمجال التعمير تستوجب العزل في حالة ثبوتها في حقه.
ووفق المعطيات المتوفرة، فإن المفتشية العامة للجماعات الترابية استفسرت في رسالتها رئيس المجلس عن ملابسات قيامه بالتوقيع على وثائق تدخل في مجال تفويض نوابه وليس له حق توقيعها، من بينها رخص تهم أحد المنعشين العقاري بالقنيطرة.
وشملت استفسارات وزارة الداخلية اثنين من نوابه أيضا، بعدما رصد مفتشوها مخالفات في هذا الشأن، تتعلق إحداها، والمنسوبة لنائبته، بالتوقيع على وثائق التعمير تهم مقاول معروف بالمدينة قبل تفويضهم بشكل رسمي من قبل.
ووكشفت مصادر "ولو"، أن الأفعال المنسوبة للبوعناني، تضعه تحت طائل العزل وفق المادة 64 من القانون التنظيمي للجماعات، إن اعتبرتها مصالح وزارة الداخلية أفعالا مخالفة للقوانين والأنظمة الجاري بها العمل.
تعليقات (0)