- 11:50دفاع الناصري يصر على استدعاء "إسكوبار الصحراء"
- 11:46رسميا.. غوارديولا يجدد عقده مع مانشستر سيتي حتى 2027
- 11:29تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية الأمنية
- 11:13رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
- 10:51جلالة الملك يهنئ رئيس مجلس وزراء الجمهورية اللبنانية بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- 10:39قراءة في الصحف المغربية ليوم الجمعة 22 نونبر 2024
- 10:28اعتقال موظفين ومسيري شركات لتورطهم في تزوير وثائق تسجيل السيارات
تابعونا على فيسبوك
ظاهرة مخيفة في دولة عربية.. جثث في الشوارع بسبب المخدرات !
كشفت صحف كويتية، أنه منذ بداية سنة 2019 وحتى نهاية شهر أكتوبر الماضي، لقي 35 كويتيا و40 وافدا من جنسيات مختلفة، مصرعهم بسبب "المخدرات".
ونقلت صحيفة القبس الكويتية عن مصادر لها، أن المتسبب الأكبر في حالات الوفاة هي مادة المورفين، حيث تسببت في مقتل نحو 30 مواطناً ومقيماً.
وأوضحت المصادر ذاتها أن تعاطي مادة "البنزودايزبين" (المهدئة) بكميات كبيرة جاءت في المرتبة الثانية من حيث عدد ضحايا المواد المخدرة، بينما احتل "الكيميكال" المرتبة الثالثة، و"الشبو" المرتبة الرابعة، و"الحشيش" المرتبة الخامسة.
وحذرت المصادر من انتشار المخدرات المغشوشة، وقالت إنها أصبحت ظاهرة خطيرة في البلاد، تستوجب تضافر كل الجهود للقضاء عليها، مؤكدة أن عقيدة مروجي المخدرات وتجارها هي الحصول على المال "فقط لا غير".
الفئة العمرية بين 23 و35 سنة هي الأكثر تسجيلا لحالات الوفاة الناتجة عن تعاطي جرعة مخدرات زائدة، وتلتها الفئة بين 36 إلى 50 سنة، ثم الفئة من 18 الى 22 عاما، وأخيرا من 51 إلى 60 عاما، وبيّنت أن الذكور هم أكثر الضحايا.
وقالت المصادر إن عدد ضحايا الجرعات الزائدة خلال العام الجاري انخفض مقارنة بالعام الماضي 2018، الذي سجل 116 حالة وفاة طيلة العام.
يشار إلى أن مشكلة المخدرات تعد حاليا من أكبر المشكلات التي تعانيها دول العالم وتسعى جاهدة لمحاربتها؛ لما لها من أضرار جسيمة على النواحي الصحية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية، ولم تعد هذه المشكلة قاصرة على نوع واحد من المخدرات أو على بلد معين أو طبقة محددة من المجتمع، بل شملت جميع الأنواع والطبقات، كما ظهرت مركبات عديدة جديدة لها تأثير واضح علي الجهاز العصبي والدماغ.