- 22:30تحطم أول صاروخ مداري يُطلق من أوروبا بعد ثوانٍ من الإقلاع
- 22:00منظمة الصحة العالمية تقترح خفض موازنتها بنسبة 20% بسبب انسحاب الولايات المتحدة
- 21:45فاس ..إطلاق مشروع لتوسيع نظام المراقبة بالفيديو
- 21:10المخاوف تتزايد من انتشار الجراد الصحراوي في المغرب ومنظمة "الفاو" تحذر من تفشي الآفة
- 20:50تفشي الكوليرا في أنغولا يتسبب في 329 وفاة ويثير قلقًا عالميًا
- 20:25إطلاق صفقة لتأهيل محطات القطار في جهة الشرق
- 20:12جلالة الملك يعفو عن 1533 شخصا بمناسبة عيد الفطر
- 20:09أمير المؤمنين يؤدي غدا الاثنين صلاة عيد الفطر المبارك بمسجد أهل فاس
- 20:00المغرب يحتفل باليوم الوطني للأشخاص في وضعية إعاقة
تابعونا على فيسبوك
صحيفة إيطالية: الصحراء المغربية جزء من تاريخ المملكة وثقافتها الوطنية
سلطت الصحيفة الإلكترونية الإيطالية "إنسايد أوفر"، الضوء على الإنجازات الدبلوماسية الوازنة المحرزة حديثا من طرف المملكة، لاسيما في ما يتعلق بملف الصحراء المغربية.
وأوضحت "إنسايد أوفر"، على هامش الإجتماع الوزاري الأخير للتحالف العالمي ضد "داعش" بمراكش، أن "الصحراء المغربية ليست مجرد جزء لا يتجزأ من تراب المملكة، لكن أيضا جزء من تاريخها وثقافتها الوطنية". مؤكدة أن المغرب يواصل تعزيز موقعه على الساحة الدولية، من خلال إحراز نجاحات دبلوماسية متتالية ومهمة.
وأضافت الصحيفة الإيطالية، أن الأمر يتعلق بكل من هولندا، قبرص، رومانيا وصربيا، التي كانت الدول الأخيرة في أوروبا المنضمة إلى قائمة البلدان المؤيدة لمخطط الحكم الذاتي، فضلا عن مصر، غينيا وتشاد، متناقلة أصداء الإجماع الواسع للكثير من الأطراف التي تعتبر بأن هذا المخطط "يعد حلا ذا مصداقية وجادا للخلاف المفتعل حول الصحراء المغربية".
وسجلت أنه مع مرور السنوات بدأ مقترح الحكم الذاتي يحظى بنجاح كبير، لاسيما الإعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء وافتتاح نحو عشرين قنصلية في الأقاليم الجنوبية، مذكرة بأن بلدانا غربية أخرى، لاسيما ألمانيا، إسبانيا وفرنسا اعتمدت مقترح الحكم الذاتي باعتباره "الورقة الحقيقية الوحيدة الممكن تقديمها للتوصل إلى سلام نهائي". مشيرة إلى الإجتماع الأخير ضد "داعش" في مراكش، "هذا الحدث الدولي الوازن في مجال مكافحة الإرهاب، الذي مكن المغرب من تعزيز مكانته كفاعل نشط وملتزم على الصعيد الدولي".
وحسب الصحيفة ذاتها، فإن مؤتمر مراكش مكن من الإنكباب على مكافحة آفة الإرهاب، الرهان الوازن في المنطقة، لافتة إلى أن المجموعات الإرهابية تتقوى في الساحل وداخل مخيمات المحتجزين الواقعة في قبضة "البوليساريو".
وشكل الإجتماع الوزاري الأخير للتحالف العالمي ضد "داعش" بمراكش، الذي نظم بدعوة مشتركة من وزير الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، "ناصر بوريطة"، ووزير الخارجية الأمريكي "أنتوني بلينكن"، نقطة تحول في الإلتزام والتنسيق الدولي في محاربة تنظيم "داعش"، مع تركيز خاص على القارة الأفريقية وكذلك على تطور التهديد الإرهابي في الشرق الأوسط ومناطق أخرى.
تعليقات (0)