- 14:02إشاعة إلغاء عيد الأضحى تُخفّض أسعار المواشي
- 13:03بنسبة 40% المغاربة في صدارة المهاجرين القاصرين إلى كتالونيا
- 12:55روح الفنانة نعيمة المشرقي حاضرة في فعاليات لي أمبريال
- 12:47قرعة دوري أبطال أوروبا.. تعرف على جميع مباريات ملحق دور الـ16
- 12:40ارتفاع إنتاج الكهرباء بالمملكة بـ2.4 في المائة
- 12:34لحظات مؤثرة عاشها ضيوف لي أمبريال بعد كلمة والدة الراحل رضا دليل
- 12:14انخفاض أثمان الصناعات التحويلية بـ0.2 في المائة
- 11:58 قرعة دوري أبطال أوروبا.. ريال مدريد يواجه مانشستر سيتي في الملحق
- 11:47الإطاحة بعصابة الفراقشية نواحي اشتوكة آيت باها
تابعونا على فيسبوك
شركة فرنسية تطرح كمامات باسمة لمواجهة ملل كورونا
لكي لا تحول الكمامات الفرنسيين إلى جيش من التعساء مجهولي الهوية بعدما أصبحوا جميعا يضعونها على وجوههم، لجأت شركة من مدينة ليون الفرنسية إلى حيلة جديدة، وهي طبع ابتسامة كل شخص على كمامته لمواجهة حالة الملل التي فرضها تفشي فيروس كورونا المستجد على الكثيرين حول العالم.
وقال لودوفيك بونوم، المؤسس الشريك لشركة "تشيزبوكس" في ضاحية ليون في شرق فرنسا: "لقد أطلقنا هذه العملية في بداية الحجر المنزلي ولم تكن الشركات متجاوبة كثيرا، ولكن الآن بدأ الجميع يدرك أن علينا التعايش مع هذه الكمامات، وبالتالي زاد حجم الطلب لدينا".
وإذ لاحظ بونوم أن "إعادة الموظفين إلى مكاتبهم تعتبر إشكالية كبيرة اليوم"، رأى أن من شأن طبع الابتسامات على الكمامات أن "يريحهم ويضيف شيئا من المرح" إلى هذه العودة.
وهذه "الكمامات الباسمة" مخصصة قبل كل شيء للموظفين الذي يرغبون في "أنسنة العلاقة" مع زبائنهم، لكن "تشيزبوكس" توفرها أيضا للأفراد في حال تعدت الكمية المطلوبة الخمسين.
وروى بونوم: "ذهبت للتبضع وأنا أضع كمامة مماثلة، فابتسم لي الناس".
وأطلقت على هذه الكمامات تسمية "ماسكد"، وهي مخصصة للعامة، ومطابقة لمواصفات "أفنور" (تصفي الجزيئات من حجم 3 ميكرون بنسبة 76%)، ويمكن غسلها 10 مرات.
ويبلغ ثمن كل كمامة من نوع "ماسكد" 7،8 يورو، علما أنها تصنع في مونبيلييه (جنوب فرنسا).
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة التي تأسست في العام 2003، متخصصة أصلا في تأجير مقصورات التصوير للمناسبات.
وتُستَخدَم هذه المقصورات أيضا لتصوير الأشخاص الراغبين في إضفاء طابع شخصي على كماماتهم.
تعليقات (0)