- 13:46منع دخول شاحنات الأغنام إلى الأسواق بإقليم بني ملال
- 13:42مهني يرد على البيجيدي بشأن دعم "مطيشة"
- 13:26حجز 20 طن من الأكياس البلاستيكية بأولاد التايمة
- 13:15ندوة صحفية للجنة الإشراف على انتخابات المكتب المغربي لحقوق المؤلف
- 13:02الدرك الملكي يسجل زيادة كبيرة في عدد الجرائم الإلكترونية
- 12:48مطالب برلمانية بالتحقيق في اختلالات مشروع إصلاح طريق بجماعة المكرن
- 12:33تأييد حبس المتابعين في قضية “تصرفيقة قائد تمارة”
- 12:14لزرق يكتب: "ديمقراطية الفساد" تتحول من ممارسات لا أخلاقية لحقوق شعبية
- 12:07افتتاح وحدة جديدة لتصنيع الألبسة بسلا
تابعونا على فيسبوك
سيدي يحيى.. مقبرة الكفاءات والتنقيلات العقابية
تُفِرج مختلف الإدارات العمومية بالمغرب، بما فيها وزارة الداخلية والمديرية العامة للأمن الوطني، بين الفينة والأخرى عن حركة تنقيلات واسعة في صفوف عدد من الموظفين ممّن ثَبت في حقهم خروقات وتجاوزات وأخطاء مهنية جسيمة أو تقاعسوا عن أداء واجبهم المهني.
سيدي يحيى محطة المُعاقبين
استقبلت مدينة سيدي يحيى الغرب مؤخرا بعض رجال السلطة المعاقبين الذين صدر في حقهم قرارا بالتنقيل من مند أخرى بالمملكة بسبب ارتكابهم مخالفات جسيمة، بعد أن عمدت وزارة الداخلية إلى تقليص رتبهم حيث تحوّل بعض الباشوات إلى رؤساء دوائر، وتنزيل رؤساء الدوائر إلى رتبة قياد، وذلك كجزء من إجراءاتها لمواجهة التجاوزات وإنهاء التساهل في التعامل مع مختلف الإنتهاكات.
كما أصدرت المديرية العامة للأمن الوطني قرارات تأديبية في حق بعض موظفيها بمختلف الرتب وإلحاقهم بمفوضية الشرطة بسيدي يحيى بسبب إخلالهم بالتزاماتهم المهنية وغيرها.
الهدف من حركة التنقيلات
يظلّ قوام هذه المُقاربة الحرص على الإلتزام الصارم بمعايير الكفاءة والإستحقاق وتكافؤ الفرص في تولي مناصب المسؤولية، وتظل غايتها الرقي بعمل الإدارة الترابية، وفق دينامية فعالة تجعل الإدارة في خدمة المواطنين، مواكبة لحاجياتهم وراعية لمصالحهم التي ما فتئ صاحب الجلالة الملك محمد السادس، يؤكد عليها في كل المناسبات باعتبارها السبيل الأنجح لتدعيم الحكامة الترابية الجيدة.
تعليقات (0)