- 11:50جمال بن صديق يعود بقوة إلى "غلوري"بإسقاط خصمه بالضربة القاضية
- 11:15طنجة..السرعة القاتلة تودي بحياة فتاتين في حادث مروع
- 10:42أمن البيضاء يُوقف فرنسياً مبحوث عنه دولياً
- 10:42الأمطار الغزيرة تغرق شوارع طنجة
- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
- 09:03توشيح السفير السابق للأرجنتين بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
- 08:33فاس...حجز كميات من اللحوم الفاسدة مهيأة لإعداد النقانق
تابعونا على فيسبوك
"سيام 2023" بمكناس .. دورة حطمت جميع الأرقام القياسية
اختتمت يومه الأحد 07 ماي الجاري بمدينة مكناس، فعاليات الدورة الـ15 للملتقى الدولي للفلاحة المنعقدة تحت شعار "الجيل الأخضر.. من أجل سيادة غذائية مستدامة"، محطمة بذلك جميع الأرقام القياسية. هذا ما أكده المندوب العام للملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب "جواد الشامي".
وقال "الشامي"، في تصريح للصحافة بالمناسبة: "لقد تخطينا خلال هذه الدورة جميع الأرقام والأهداف المسطرة". وأوضح أن الدورة الـ15 حققت رقما قياسيا بواقع 923 ألف زائر، وهو رقم يعكس "اهتمام المغاربة بشكل عام بهذا الملتقى"، مشيرا إلى أن الدورة الحالية للملتقى نظمت على مساحة 18 هكتار، منها 11 هكتار مغطاة، أي بزيادة قدرها 2 في المائة مقارنة بسنة 2019.
وأكد المندوب العام للملتقى، أن هذه الدورة شهدت أيضا مشاركة 70 بلدا، مقابل 60 بلدا في سنة 2019، على امتداد جناح تزيد مساحته عن 16 ألف متر مربع، وهو ما "يعكس أهمية الأروقة التي تم تثبيتها، وكذا جودة الوفود الأجنبية التي زارت الملتقى". لافتا إلى أن قطب "المنتجات المحلية" شهد مشاركة 500 تعاونية، لا سيما النسائية منها والقروية، والتي تميزت بجودة منتجاتها وتعبئتها وطرق تواصلها، مضيفا أن نحو 2000 من مربي الماشية عرضوا أيضا أرفع سلالات وأصناف المملكة في قطب تربية المواشي.
وسجل المتحدث ذاتها، أن هذه التظاهرة شهدت أيضا توقيع 19 عقد-برنامج بين الحكومة ومهنيين القطاع الفلاحي، وذلك بهدف دعم استراتيجية "الجيل الأخضر"، مما يمثل منعطفا حقيقيا للفلاحة الوطنية. وسلط الضوء على خصوصية هذه الدورة، التي نظمت بعد توقف دام ثلاث سنوات بسبب الأزمة الناجمة عن "كوفيد-19"، مشددا على حاجة المهنيين والمنتجين للتكيف مع الأساليب والمبادئ الجديدة للإنتاج.
تعليقات (0)