- 10:41الرشوة تُطيح بدركي
- 10:23"براكاج الرباط".. 8 أشهر حبسا لصاحب الإندرايف وسائقي الطاكسي
- 10:05انقطاع الكهرباء يتسبب في شل قطاعات حيوية بالجنوب
- 10:03المغرب يرفع سعر الفيزا
- 10:03مناسك الحج تنطلق بأكثر من مليون مسلم
- 09:42 ألمانيا تتحدى البرتغال في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية
- 09:26إسبانيا تُعلّق شراء صواريخ إسرائيلية
- 09:10كانت متوجهة إلى ألمانيا.. إنذار بوجود قنبلة يؤخر رحلة من مطار أكادير
- 09:02مفتشو التعليم يلوحون بمعارك نضالية
تابعونا على فيسبوك
رفيق بوبكر يتألق في عالم السينما بعملين مميزين
حصل الفنان المغربي "رفيق بوبكر" على مكانته المميزة في القاعات السينمائية المغربية من خلال عملين سينمائيين استثنائيين، هما "باي باي فرنسا" للمخرجة ضحى مستقيم و "نايضة" للمخرج سعيد الناصيري. وتم افتتاح سنة 2024 بشكل رائع في عالم السينما، حيث دخل الممثل هذه الساحة المثيرة ليتنافس بإبداعه مع أعمال سينمائية متعددة.
ويخوض رفيق بوبكر تجربة فنية جديدة تثري مسيرته الفنية، حيث يظهر في الفيلم السينمائي الطويل "باي باي فرنسا"، الذي يعد بدخوله إلى ساحة المنافسة بقوة وروح متجددة. وبعد الحملة الترويجية الناجحة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يتوقع صناع الفيلم تحقيق إيرادات كبيرة واستجابة قوية من الجمهور، حيث يجمع الفيلم بين عناصر الدراما والكوميديا، مع تداخل مشاهد رومانسية تضفي عليه طابعا خاصا.
وتتناول أحداث الفيلم قصة مهاجر مغربي في الثلاثينات من عمره، يقرر العودة إلى بلده الأم، مراكش، ليواجه تحديات مالية غير متوقعة تقوده إلى مفاجآت طريفة. وشهدت بطولة الفيلم مشاركة نخبة من نجوم السينما المغربية، بما في ذلك طارق البخاري، وناصر أقباب، وفاطمة الزهراء الحرش، ونبيل عاطف، صباح بنصديق، وغيرهم.
ويواصل رفيق بوبكر تحدياته الفنية، حيث يشارك في الفيلم الكوميدي والاجتماعي "نايضة.. كبرها تصغار" للمخرج سعيد الناصيري، الذي يعيد الناصيري إلى الساحة السينمائية بعد غياب، ويسلط الضوء فيه على واقع الحياة داخل "الكاريان" في الدار البيضاء. كما يتناول الفيلم قضايا اجتماعية هامة.
بجانب رفيق بوبكر، يشارك في بطولة هذا الفيلم نخبة من الممثلين، بما في ذلك عبد الكبير حزيران، والصديق مكوار، وجناح التامي، ومحسن ناشط، وعدد من الوجوه الفنية البارعة الأخرى. ويأتي هذا العمل كإضافة جديدة إلى مجموعة أعمال رفيق بوبكر، بعد فيلم "هوليود سمايل" الذي قدمه في السابق والذي استعرض قضية تجميل الأسنان بشكل فكاهي واجتماعي.
تعليقات (0)