- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
- 10:51جلالة الملك يهنئ رئيس مجلس وزراء الجمهورية اللبنانية بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- 10:43رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 10:39قراءة في الصحف المغربية ليوم الجمعة 22 نونبر 2024
- 10:28اعتقال موظفين ومسيري شركات لتورطهم في تزوير وثائق تسجيل السيارات
- 10:02مندوبية التخطيط: تراجع معدل التضخم إلى 0.7 في المائة
- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
تابعونا على فيسبوك
رحلات الطيران هل تتسبب في الإصابة بفيروس كورونا..؟ دراسة تجيب !!
أكدت دراسة أجرتها وزارة الدفاع الأمريكية، أن احتمالات الإصابة بفيروس "كورونا" في رحلات الطائرة منخفضة بشكل كبير، وأن رحلات الطائرة ليست من الأسباب عالية الخطر للإصابة بكورونا.
وكشف تقرير سكاي نيوز البريطاني، أن الدراسة التي قدمتها وزارة الدفاع الأمريكية، تحمل "نبأ سار" لشركات الطيران التي تأثرت على نحو بالغ من جراء قيود الإغلاق.
وأورد الباحثون، أنه حينما يكون راكب الطائرة مرتديا للكمامة، فإن ما يقارب 0.003 % فقط من جزيئات الهواء التي تتحرك في منطقة تنفسه هي التي تكون ناقلة للعدوى.
ووفق الدراسة، فإن نسبة نقل العدوى تظل في هذا المستوى المتدني جدا حتى وإن كانت مقاعد الطائرة مشغولة عن آخرها، وهذا معناه أن خفض الطاقة الاستيعابية ليس ضروريا على النحو الذي نتصوره.
وانطلقت الدراسة من فرضية وجود راكب واحد مصاب فقط على متن الطائرة، ثم قاست احتمال نقل المرض إلى آخرين، لكن الباحثين لم يأخذوا بالحسبان احتمال قيامه بالتحرك داخل الطائرة.
وأجريت التجربة على طائرتين تجاريتين، إحداهما من طراز "بوينغ 777" والأخرى "بوينغ 767"، وكشفت النتائج أن الكمامات ساعدت على تقليل خطر انتشار العدوى عندما يقوم شخص ما بالسعال، حتى وإن تعلّق الأمر بأشخاص قريبين منه.
وذكرت الدراسة أن أنظمة معالجة الهواء على متن الطائرة تتيح تصفية ما يقارب 99.99 % من تلك الجزيئات في غضون ست دقائق فقط.
وقدّر الباحثون أن الشخص المعافى من العدوى يحتاج إلى السفر لمدة تصل إلى 54 ساعة على الطائرة مع شخص مصاب حتى يتلقى جرعة قادرة على الإصابة بالعدوى.
وقال كبير مسؤولي العملاء في شركة "يونايتد إيرلاينز" الأميركية، توبي إتكفيست، إن هذه الدراسة تكشف أن احتمال الإصابة بالفيروس خلال الرحلات يكاد يكون شبه منعدم.
وجرى تمويل الدراسة والإشراف عليها من قبل إدارة النقل التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، وهي مؤسسة تقوم بتسيير رحلات تجارية لفائدة أفراد الجيش الأميركي وعائلاتهم.
واستغرقت الدراسة ما يزيد عن 6 أشهر كما حرصت على إجراء 300 فحص خلال 38 ساعة من الطيران و45 ساعة من الاختبارات على الأرض.