- 12:32تقرير : المغرب صار "حديقة الخضروات لأوروبا"
- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
- 01:18صالونات الحلاقة بالمغرب تشهد إقبالًا قياسيًا ليلة عيد الفطر
- 01:07أشبال الأطلس يفتتحون "كان U17" باكتساح أوغندا بخماسية نظيفة
- 22:30تحطم أول صاروخ مداري يُطلق من أوروبا بعد ثوانٍ من الإقلاع
تابعونا على فيسبوك
رئيس "الباطرونا": المغرب "منصة نمو" للشركات الإسبانية
أكد "شكيب لعلج"، رئيس الإتحاد العام لمقاولات المغرب، في كلمة له خلال لقاء أعمال رفيع المستوى يومه الإثنين 22 ماي الجاري بمدريد، على أن المملكة يمكن أن تشكل "منصة نمو" للشركات الإسبانية.
وقال لعلج: "أود أن أدعو رجال الأعمال الإسبان إلى اعتبار المغرب منصة لنموهم وبوابة نحو أسواق جديدة". وأضاف "في الصناعة التحويلية، كما هو الحال في الطاقات المتجددة أو السياحة أو الخدمات اللوجستية أو التكنولوجيا، يوفر المغرب ربحية ونموا مستدامين أكثر من أي وقت مضى"، داعيا إلى البناء على هذه التطورات، والإستثمار أكثر في قطاعات المستقبل ومحفزات النمو.
وأوضح رئيس "الباطرونا"، أن المغرب وإسبانيا قاما بإنشاء "القاعدة الطبيعية للأعمال" بفضل الروابط التاريخية والثقافية والسياسية القوية المشتركة عبر التاريخ، مذكرا بأن إسبانيا كانت الشريك التجاري الرئيسي للمغرب لأكثر من 10 سنوات. وسجل أنه لطالما تم الإعتراف بالمغرب كبوابة نحو أفريقيا، وذلك بفضل موقعه الإستراتيجي على مفترق طرق أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط، والإستثمارات الكبرى المنجزة من قبل الشركات المغربية في القارة، تحت القيادة المستنيرة لجلالة الملك محمد السادس، مشيرا إلى أن المغرب يمكن أن يسهل وصول الفاعلين الإقتصاديين في أفريقيا.
ويهدف هذا اللقاء، المنظم من قبل الإتحاد العام لمقاولات المغرب والمجلس الإقتصادي المغربي - الإسباني، بالشراكة مع وزارة الإستثمار والإلتقائية وتقييم السياسات العمومية والوكالة المغربية لتنمية الإستثمار والصادرات، إلى تعزيز فرص الإستثمار في المملكة لدى الفاعلين الإقتصاديين الإسبان. كما يروم تقريب المقاولات في البلدين، من أجل تسريع تطورها في أسواق جديدة، لاسيما في أفريقيا وأمريكا اللاتينية.
تعليقات (0)