- 22:45بنك المغرب يشارك في الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط
- 22:32قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 21 أبريل 2025
- 22:10ليفربول يقترب من حسم لقب "البريميرليغ" بفوز صعب على ليستر سيتي
- 22:04الريال ينتزع فوزًا بشق الأنفس أمام بيلباو ويواصل مطاردة برشلونة
- 21:59نهضة بركان يكتسح قسنطينة برباعية ويضع قدماً في نهائي الكونفدرالية
- 19:00مصرع 4 أشخاص في تحطم طائرة بإلينوي الأمريكية
- 18:30اختلالات “الشعير المدعم” تصل البرلمان
- 18:00شكايات جديدة ضد “جيراندو” في المغرب وكندا
- 17:30300 ألف طن من القمح الكازاخستاني تستعد لدخول المغرب
تابعونا على فيسبوك
رئيس "الباطرونا": المغرب "منصة نمو" للشركات الإسبانية
أكد "شكيب لعلج"، رئيس الإتحاد العام لمقاولات المغرب، في كلمة له خلال لقاء أعمال رفيع المستوى يومه الإثنين 22 ماي الجاري بمدريد، على أن المملكة يمكن أن تشكل "منصة نمو" للشركات الإسبانية.
وقال لعلج: "أود أن أدعو رجال الأعمال الإسبان إلى اعتبار المغرب منصة لنموهم وبوابة نحو أسواق جديدة". وأضاف "في الصناعة التحويلية، كما هو الحال في الطاقات المتجددة أو السياحة أو الخدمات اللوجستية أو التكنولوجيا، يوفر المغرب ربحية ونموا مستدامين أكثر من أي وقت مضى"، داعيا إلى البناء على هذه التطورات، والإستثمار أكثر في قطاعات المستقبل ومحفزات النمو.
وأوضح رئيس "الباطرونا"، أن المغرب وإسبانيا قاما بإنشاء "القاعدة الطبيعية للأعمال" بفضل الروابط التاريخية والثقافية والسياسية القوية المشتركة عبر التاريخ، مذكرا بأن إسبانيا كانت الشريك التجاري الرئيسي للمغرب لأكثر من 10 سنوات. وسجل أنه لطالما تم الإعتراف بالمغرب كبوابة نحو أفريقيا، وذلك بفضل موقعه الإستراتيجي على مفترق طرق أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط، والإستثمارات الكبرى المنجزة من قبل الشركات المغربية في القارة، تحت القيادة المستنيرة لجلالة الملك محمد السادس، مشيرا إلى أن المغرب يمكن أن يسهل وصول الفاعلين الإقتصاديين في أفريقيا.
ويهدف هذا اللقاء، المنظم من قبل الإتحاد العام لمقاولات المغرب والمجلس الإقتصادي المغربي - الإسباني، بالشراكة مع وزارة الإستثمار والإلتقائية وتقييم السياسات العمومية والوكالة المغربية لتنمية الإستثمار والصادرات، إلى تعزيز فرص الإستثمار في المملكة لدى الفاعلين الإقتصاديين الإسبان. كما يروم تقريب المقاولات في البلدين، من أجل تسريع تطورها في أسواق جديدة، لاسيما في أفريقيا وأمريكا اللاتينية.
تعليقات (0)