- 16:22النواب المتغيبون يحتجون على ذكر أسمائهم والطالبي يوجههم لـ”الأخلاقيات"
- 16:05إسبانيا ترفع مستوى التحذير من سوء الأحوال الجوية
- 15:30اتفاقية تعاون بين بريد كاش وأكسا للتأمين
- 15:29مجلس الحكومة يصادق على مشاريع قوانين
- 15:22تراجع الذهب إلى أدنى مستوى متأثرا بارتفاع الدولار
- 15:20بنك أفريقيا يطلق جولات العقار
- 15:17المغرب يستعد لإستيراد 20 ألف طن من اللحوم الحمراء
- 15:00"في حب تودا" يمثل المغرب في سباق الأوسكار ويقترب من قاعات السينما المغربية
- 14:48المغرب يجدد دعمه لحل سياسي شامل في ليبيا ويؤكد أهمية الحوار الداخلي
تابعونا على فيسبوك
دروس القيادة الستة لأبراهام لينكولن
من لا يعرف أبراهام لنكولن، السياسي الأمريكي، الذي انتخب رئيساً للولايات المتحدة عام 1860، والذي يدعونا اليوم إلى لحظة إلهام. إنه أحد قادة العالم الذين أثروا في كثير من الناس، بمن فيهم باراك أوباما. نقدم لكل بعض الدروس في القيادة ، مستوحاة من ابراهام لينكولن:
الذكاء العاطفي والتعاطف
كان الرئيس لينكولن على علم بالحاجة إلى التواصل مع ناخبيه. حاول كسب احترام الذين عرفوه، وخلال فترة رئاسته كان بإمكانه الترحيب بالمواطنين في مكتبه. ما يميز القادة هو درجة عالية من الذكاء العاطفي وتعاطفهم مع الآخرين. كان هذا الرئيس الأيقوني متحدثًا ممتازًا، قويًا في قدرته على التواصل مع الآخرين.
القدرات الاجتماعية
لكي تكون قائدًا جيدًا، من المهم معرفة كيفية التواصل مع الآخرين وإقناع الفرق وقيادتها. خلال الحرب الأهلية الأمريكية، شكل لينكولن مجلسًا من المنافسين السياسيين، وضع ثقته فيه. تميز أبراهام لينكولن بمهاراته في التفاوض وحل النزاعات.
التحفيز
القائد هو هذا الشخص القادر على تحفيز فرقه، ونقل الشغف بمشروع ما وتوحيد الجهود لتحقيق الأهداف المحددة. لطالما أظهر أبراهام لنكولن هذا.
لإلهام الثقة
من المهم أن ينقل القائد رسالة إيجابية. كان أبراهام لنكولن محبوبًا جدًا من قبل شعبه، فقد حاول دائمًا بث الثقة في ناخبيه من خلال موقف متحمس.
تقبل النقد والنصيحة
تجدر الإشارة إلى أن لينكولن كان سياسيًا منفتحًا على النقد والنقاش. لقد حرص على إقامة حوار مع المجتمع الأمريكي اليوم واستخدام آراء الآخرين لتصحيح أخطائه وتقوية موقفه.
*بشراكة مع المجلة الأسبوعية InSecret، وللاطلاع على المزيد زوروا موقع : www.insecret.ma