- 16:00جنازة شعبية حاشدة في بيروت لتشييع حسن نصر الله وسط توتر إقليمي متصاعد
- 15:41أخشيشن يؤكد على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية
- 15:22ارتياح واسع في المغرب بعد العودة إلى توقيت غرينيتش
- 15:13مخاريق يسجل النقابة ملكية خاصة ويرفع شعار الزعامات الخالدة
- 15:06إسبانيا تُرحّل إمامين مغربيين لإتهامهما بتهديد أمنها القومي
- 14:47جلالة الملك يهنئ إمبراطور اليابان بعيد ميلاده
- 14:20المغرب يستورد 1558 طناً من اللحوم البرازيلية
- 14:05الدريوش تطلق مبادرة الحوت بثمن معقول
- 13:47توقعات فلكية.. غرة رمضان في المغرب قد توافق 2 مارس 2025
تابعونا على فيسبوك
دروس القيادة الستة لأبراهام لينكولن
من لا يعرف أبراهام لنكولن، السياسي الأمريكي، الذي انتخب رئيساً للولايات المتحدة عام 1860، والذي يدعونا اليوم إلى لحظة إلهام. إنه أحد قادة العالم الذين أثروا في كثير من الناس، بمن فيهم باراك أوباما. نقدم لكل بعض الدروس في القيادة ، مستوحاة من ابراهام لينكولن:
الذكاء العاطفي والتعاطف
كان الرئيس لينكولن على علم بالحاجة إلى التواصل مع ناخبيه. حاول كسب احترام الذين عرفوه، وخلال فترة رئاسته كان بإمكانه الترحيب بالمواطنين في مكتبه. ما يميز القادة هو درجة عالية من الذكاء العاطفي وتعاطفهم مع الآخرين. كان هذا الرئيس الأيقوني متحدثًا ممتازًا، قويًا في قدرته على التواصل مع الآخرين.
القدرات الاجتماعية
لكي تكون قائدًا جيدًا، من المهم معرفة كيفية التواصل مع الآخرين وإقناع الفرق وقيادتها. خلال الحرب الأهلية الأمريكية، شكل لينكولن مجلسًا من المنافسين السياسيين، وضع ثقته فيه. تميز أبراهام لينكولن بمهاراته في التفاوض وحل النزاعات.
التحفيز
القائد هو هذا الشخص القادر على تحفيز فرقه، ونقل الشغف بمشروع ما وتوحيد الجهود لتحقيق الأهداف المحددة. لطالما أظهر أبراهام لنكولن هذا.
لإلهام الثقة
من المهم أن ينقل القائد رسالة إيجابية. كان أبراهام لنكولن محبوبًا جدًا من قبل شعبه، فقد حاول دائمًا بث الثقة في ناخبيه من خلال موقف متحمس.
تقبل النقد والنصيحة
تجدر الإشارة إلى أن لينكولن كان سياسيًا منفتحًا على النقد والنقاش. لقد حرص على إقامة حوار مع المجتمع الأمريكي اليوم واستخدام آراء الآخرين لتصحيح أخطائه وتقوية موقفه.
*بشراكة مع المجلة الأسبوعية InSecret، وللاطلاع على المزيد زوروا موقع : www.insecret.ma
تعليقات (0)