- 13:16ارتفاع كبير في صادرات “السويهلة” إلى إسبانيا
- 13:00برشلونة يدرس عرضاً لإقامة مباراة ودية في الدار البيضاء ضمن استعدادات الموسم الجديد
- 12:50تقرير: 72% من مديري الموارد البشرية يعتبرون عطلة 9 يونيو غير قانونية
- 12:33زلزال قوي يضرب شمال الشيلي
- 12:15إسبانيا.. ضبط 890 علبة سجائر وأموال ضخمة في حافلة قادمة من الناظور
- 11:55أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بتطوان ويتقبل التهاني
- 11:42إصابة 12 شخصا بعد العثور على طرد مشبوه بألمانيا
- 11:15أجواء روحانية بمختلف مصليات المملكة رغم تعطيل شعيرة الذبح
- 11:05المطالبة بتنظم نقل العاملات الزراعيات
تابعونا على فيسبوك
دراسة تدق ناقوس الخطر حول معدلات الإصابة بـ"الأنيميا"
الأنيميا هي توصيف لعدة أعراض نتيجة لانخفاض إما عدد كريات الدم الحمراء أو كمية الهيموغلوبين الموجودة في كريات الدم (الهيموغلوبين هو بروتين مسؤول عن حمل الأكسجين إلى الرئة ومنها إلى جميع أجزاء الجسم) ونتيجة لهذا النقص ينتج العديد من المتاعب الصحية.
فعلى الرغم من الجهود العالمية المبذولة في التشخيص المبكر لمرض الأنيميا (فقر الدم) وعلاجه في العالم كله، فإن المفاجأة كانت، حين أعلن أن معدلات الأنيميا ما زالت مرتفعة خاصة لدى الأطفال الصغار والنساء، وهما الفئتان الأكثر عرضة لمخاطر التعرض "للأنيميا".
كما تتعدد أسباب الأنيميا، نتيجة لضعف إنتاج كريات الدم الحمراء (التي تحتوي على جزيء الهيموغلوبين) أو زيادة الفقد والتكسير فيها، ونتيجة للمستويات المنخفضة للأكسجين، تكون هناك أعراض مثل الضعف العام وسرعة التعب وضعف التركيز والشحوب الذي يبدو ملحوظا على الشفاه وسطح الجلد، كما تكون هناك سرعة لضربات القلب، وهناك بعض الأعراض المرتبطة بالأسباب المؤدية لها مثل حالة الأنيميا الناتجة عن التكسير، فإن نسبة الصفراء تزيد في الدم.
وبالنسبة للأطفال تعدّ الأنيميا خطرا قويا، يهدد صحة الأطفال لأنها يمكن أن تشمل ضعف القدرات الإدراكية ويمكن أن تؤثر على الحركة أيضا وتؤدي إلى التراجع الدراسي والنمو بشكل عام.
تعليقات (0)