- 14:02الطالبي العلمي: احترام وحدة الدول أساس لحل نزاعات المنطقة الأورومتوسطية
- 13:35تفعيل الاستفادة من التقاعد على 1320 يوما بدل 3240
- 13:05شراكة استراتيجية بين لارام والموريتانية للطيران
- 12:44استبعاد مغاربة من مراكز الإيواء يُشعل الجدل في سبتة ومليلية
- 12:22توماس مولر يعلن رحيله عن بايرن ميونيخ نهاية الموسم
- 12:10العربية المغرب تطلق خطاً مباشراً بين الناظور ومورسيا
- 11:42استئناف مغتصبي طفلة السراغنة وحقوقيون يطالب بأقصى العقوبات
- 11:28تجدد المطالب بإلغاء الساعة الإضافية "غير القانونية"
- 11:26الريال يسعى للإطاحة بفالنسيا
-
حالة الطقس
11°C/20°C
-
الأحد
13.2°C/18.4°C
-
الإثنين
14.2°C/20°C
-
الثلاثاء
15.1°C/26.9°C
-
الأربعاء
17.1°C/21.2°C
-
الخميس
16.2°C/16.2°C
-
مواعيد الصلاة
الرباط2025-04-05
تابعونا على فيسبوك
خطوة تركية هامة بالصحراء المغربية تزعج انفصاليي "البوليساريو".. وتحرج الجزائر
انتصار كبير ذلك الذي حققه المغرب في ملف قضية الصحراء، بعد افتتاح العلامة التجارية التركية "LC Waikiki" مؤخرا مركزا تجاريا ضخما في مدينة العيون. وفق ما ذكره موقع "مغرب إنتلجنس".
وأكد الموقع ذاته، أن هذه الخطوة التي أقدمت عليها تركيا لم ترق لجبهة "البوليساريو" الإنفصالية التي اعتبرت الأمر "تواطؤا" بين أردوغان والمملكة المغربية. مضيفا أن ممثلي الكيان الإنفصالي قدموا تقريرا لمسؤولين عسكريين جزائريين، يعبرون فيه عن إنزعاجهم من الأمر، أملا منهم في الضغط على تركيا لسحب استثماراتها ووقف الإتفاقيات التجارية المبرمة في الفترة الأخيرة مع المغرب.
وأشار "مغرب إنتلجنس"، إلى أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وجد نفسه في موقف لا يحسد عليه أمام المؤسسة العسكرية الجزائرية، خاصة وأنه يحاول منذ فترة كسب ود أردوغان، باعتبار تركيا "حليفا" مهما للجارة الشرقية من أجل إنعاش عجلة الإقتصاد الجزائري من جهة، ومن أجل صد خطر حفتر بليبيا من جهة أخرى.
ويعتبر متجر العيون من بين 40 متجرا تملكهم العلامة التجارية التركية في مختلف مدن المغرب، في انتظار فتح متاجر أخرى في سياق خطة "LC Waikiki" للتوسع في المملكة المغربية.
وتأتي هذه الخطوة الهامة، في وقت يستعد فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي سبق وأكد دعمه الكامل للمغرب في قضية الصحراء أثناء زيارته للمملكة سنة 2013؛ لعقد لقاء رفيع المستوى مع الملك محمد السادس، بالعاصمة الرباط في غضون الأسابيع القليلة المقبلة، حيث سيتم التباحث حول ما يجري في لیبیا، بعد سعي مجموعة من الأطراف خاصة الإماراتية منها إلى القفز على اتفاق الصخيرات، الذي أفرز حكومة الوفاق، التي يرأسها "فايز السراج" وتعترف بها الأمم المتحدة.
تعليقات (0)