- 06:00الرباط تحتضن معرضًا للإبداعات الفنية لموظفي الشرطة احتفاءً بعيد الاستقلال
- 23:46قاضي التحقيق يودع 6 متهمين السجن في قضية مقتل تلميذ بطنجة
- 23:33ارتفاع قياسي في واردات الأبقار بالمغرب لتلبية الطلب على اللحوم الحمراء
- 23:27نهضة بركان يتجاوز حسنية أكادير و يعزز صدارته للبطولة برو
- 23:22سيلتا فيغو يعود من بعيد و يفرض التعادل على البارصا
- 23:14راسينغ كلوب الأرجنتيني يتوج بلقب كوبا سود أمريكانا بعد انتظار قرن كامل
- 19:05المغرب يعزز مكتسباته في الصيد البحري خلال اجتماع لجنة "إيكات" بقبرص
- 19:02مازيمبي الكونغولي بطلا لدوري أبطال إفريقيا للسيدات
- 18:57منتخب المغرب للفتيان يتأهل إلى كأس أمم إفريقيا تحت 17 سنة
تابعونا على فيسبوك
حملة واسعة لاستفادة الفلاحين من التأمين الإجباري عن المرض
دعت الكونفدرالية المغربية للفلاحة والتنمية القروية، جميع الفلاحين، لتسوية وضعياتهم، بشأن إلغاء الديون المستحقة للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي برسم التأمين الإجباري عن المرض"أمو".
وأفاد بلاغ توصلت "ولو" بنسخة منه، أنه تمت دعوة جميع الفلاحين الذين لم يستفيدوا بعد من التغطية الصحية المتعلقة بالتأمين الإجباري عن المرض، من تسويت في أجل أقصى محدد في 30 أبريل 2024، وأوضح المصدر ذاته، أن الفلاحين حتى لو لم يكونوا مسجلين في النظام المذكور، فإنهم مع ذلك يظلون مدينين للصندوق بالاشتراكات والزيادات ومصاريف المتابعات المستحقة إلى غاية 30 نونبر 2023 بالفعل، ويكتسي التأمين الاجباري عن المرض طابعا إلزاميا وإجباريا يجب على كل مواطن الانخراط فيه. علاوة على ذلك، لن يستطيع الاستفادة من الدعم سوى الفلاحون المستوفون لأداء واجبات انخراطهم.
وأكد البلاغ، أن الانخراط في نظام التأمين الإجباري عن المرض يسمح بتغطية جميع تكاليف العلاجات الطبية لكل من المؤمن له، وزوج (أزواج) المؤمن له، والابن (الأبناء) تحت كفالة المؤمن له البالغين 21 سنة على الأكثر، و26 سنة على الأكثر بالنسبة لغير المتزوجين الذين يتابعون دراساتهم العليا، ووبدون حد في العمر للابن (الأبناء) ذوي الإعاقة الجسدية أو الذهنية.
يذكر أن نسبة التعويض التي يستفيد منها الفلاحون هي نفس النسبة المقررة في نظام التأمين الإجباري عن المرض الخاص بالأجراء والذي يديره الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي. وتم تحديد هذه النسبة في %70 من التعريفة المرجعية الوطنية، و%90 من التعريفة المرجعية بالنسبة للأمراض الخطيرة أو المترتب عنها عجز يتطلب علاجا طويل الأمد أو بنسبة أعلى قد تصل إلى 100% حسب طبيعة المرض.