- 22:24داسيا المغرب تحتفل بمرور 20 عاماً على تأسيسها في المملكة
- 22:19تسوس الأسنان .. إطلاق حملات ميدانية في فضاءات الاصطياف
- 22:15نهضة بركان يتأهل إلى نصف نهائي كأس العرش بعد دراما ركلات الترجيح
- 21:20المغرب يتصدر خارطة السياحة العالمية ويستعد بقوة لكأس العالم 2030
- 20:45الاتحاد الأوروبي يمنع دخول شحنة مشمش مغربي بسبب مبيد سام
- 20:39الداخلية تُحارب البناء العشوائي بـ"الدرون" وصور الأقمار الاصطناعية
- 20:35حزب التقدم والاشتراكية يدين العدوان الإسرائيلي على إيران
- 19:20المغرب التطواني يعبر إلى نصف نهائي كأس العرش على حساب أولمبيك خريبكة
- 17:33تجريد ساركوزي من وسام جوقة الشرف
تابعونا على فيسبوك
حملة "خليها تصدي" للتصدي لجشع تجار السيارات تشعل مواقع التواصل الإجتماعي
أطلق نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، حملة إلكترونية جديدة تحمل إسم "خليها تصدي"، وذلك لمواجهة جشع تجار السيارات (حسب وصفهم) بمقاطعة شراء السيارات من المعارض، وذلك بعد عدم تخفيض أسعار السيارات رغم تطبيق "زيرو جمارك" على السيارات المستوردة، وهو ما اعتبره مدشنو الحملة استغلالا واضحا من توكيلات السيارات في جمهورية مصر العربية.
هذه الحملة تأتي بعد أشهر على حملة شبيهة في الجارة الجزائر، استهدفت السيارات، فيما استهدف حملة أخرى في المغرب 3 شركات للماء والمحروقات والحليب.
وقد أصدرت حملة "خليها تصدي- زيرو جمارك"، بيانا، بعد مرور نحو 15 يوما على تدشينها عبر منصات السوشيال ميديا، بهدف مقاطعة شراء السيارات الجديدة والمستعملة ومواجهة تجار السيارات.
وقالت الحملة في بيانها: "لم نكن نتخيل أن تحقق الحملة كل هذا النجاح عند تأسيسها وكان الهدف أن كل شاب وفتاه أو أسرة تستطيع الحصول علي سيارة بسعر مناسب وعادل تحميهم من أزمة المواصلات وتقضى حوائجهم، وأيضا معاونة القيادة السياسية الحكيمة في توفير السلع بسعر معقول وعادل للمواطن".
وأضافت الحملة أنها لم تطلب مطلقا من أي أحد أن يكون المتحدث الرسمي لها، والمطالب هي من يصيغها ويعبر عنها جميع الأعضاء، كما أنها تؤيد سيطرة الدولة وبسط أذرعها الإقتصادية على جميع الأنشطة الاقتصادية بما يحمى المواطن من التجار المحتكرين.
وتابعت: "إدارة الحملة تعي تماما مقدار قوة وتأثير التأييد الشعبي لها وهو ما أكسبها قوتها وفرض وجودها علي الساحة المصرية ولذلك فأعضاء الحملة هم رأسمالها، الحملة لا تهدف تعطيل أي نشاط اقتصادي بل تهدف لضبط الأسعار بما يحقق مكسب لجميع الأطراف.
تعليقات (0)