- 19:14فياريال يهزم برشلونة في ليلة التتويج باللقب
- 18:49برشلونة يحسم مصير يامال ودي يونغ
- 18:44اتحاد يعقوب المنصور يصعد إلى القسم الأول ويمنح الرباط فريقاً رابعاً في "البطولة برو"
- 18:01أساتذة الزنزانة 10 يُلوّحون بالتصعيد ضد برادة
- 17:04بركة يرفض الإنخراط المُبكر في سباق الإنتخابات
- 16:07الإحتفاء بذكرى انطلاق مبادرة التنمية البشرية
- 15:22بعد تنصيبه بشكل رسمي...البابا ليو الرابع عشر يتجول في ساحة القديس بطرس
- 14:56حموشي يستقبل أرامل وأبناء شهداء الواجب ويسلمهم شققا ومنحا مالية
- 14:40قتلى في اصطدام مروحيتين في فنلندا
تابعونا على فيسبوك
حرق العلم المغربي بفرنسا يثير جدلا واسعا.. ومجلس الجالية يندد بـ"المؤامرة"
على خلفية قيام بعض الأشخاص بحرق العلم الوطني في مظاهرة بالعاصمة الفرنسية باريس يوم السبت الماضي، اعتبر مجلس الجالية المغربية بالخارج، "هذا العمل الصبياني الجبان مسا خطيرا بأحد رموز السيادة الوطنية وخدشا لكرامة المواطنين المغاربة داخل الوطن وخارجه".
وأوضح مجلس الجالية المغربية في بلاغ له الأحد 27 أكتوبر الجاري، إن أمينه العام عبد الله بوصوف، إذ يؤكد "على أن تدنيس العلم الوطني هو عمل إجرامي لا علاقة له بحرية التعبير عن الرأي، فإنه يشدد على أن هذا السلوك الهمجي يسيء لأجيال من المغاربة والمغربيات من شمال المغرب إلى جنوبه الذين قدموا تضحيات جسام من أجل استقلال المغرب ووحدة أراضيه ونمائه وتقدمه". مذكرا بما قدمته، وما تزال، مختلف أجيال المهاجرين المغاربة في سبيل الدفاع عن وطنها الأم المغرب، والتشبث القوي بمقدساته وحرصها على تربية أبنائها على هويته المتعددة المنفتحة والمتسامحة، وتنشئتهم على تمثيله أحسن تمثيل.
ولفت المجلس إلى أن "مثل هذه الأساليب المستفزة لن تستطيع المس باللحمة الوطنية والعلاقة الوجدانية التي تربط مغاربة العالم بوطنهم الأم ملكا وشعبا، والتي ما فتؤوا يعبرون عنها في كل مناسبة".
وكان عبد الصادق البوشتاوي، محامي "حراك الريف" اللاجئ بأوروبا، قد أكد أن المرأة التي أحرقت العلم المغربي، تنتمي لمنطقة القبايل الجزائرية، إلا أن الإنفصالية التي تدعى "حليمة الزين"، وتنتمي لعائلة تنحدر من مدينة الناظور، وتقطن في مدينة مونبلييه، بجنوب فرنسا، وتابعت دراستها بجامعة بول فاليري بمونبلييه؛ نفت ذلك في تدوينة لها على صفحتها بشبكة التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، إذ قالت: "البوشتاوي قال إن من حرق علم ليوطي قبايلية لا تمثل الريفيين. وأنا أقول له: لا يا أستاذ أنا ريفية حرة حفيدة عبد الكريم الخطابي. واستغرب كيف تعصب لما واجهته أنني من فعلت".
تعليقات (0)