- 18:11نهضة بركان يبلغ نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية للمرة الثانية تواليا
- 17:30الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب.. أبرز أرقام الدورة 17
- 17:14بنكيران أمينًا عامًا لحزب العدالة والتنمية بعد فوزه في المؤتمر الوطني التاسع
- 16:47رسالة مثيرة من ريال مدريد إلى برشلونة بعد خسارة نهائي كأس الملك
- 16:13أمن البيضاء يكشف حقيقة فيديو سرقة هواتف تلاميذ
- 15:48رحمة الطاهري تتوج بماراطون الرباط الدولي
- 15:20عمالة المحمدية تكشف حقيقة شجار على متن حافلة للنقل الحضري
- 15:06الطالبي العلمي: من يريد سقوط هذه الحكومة عليه أن يستفيق من أحلامه
- 14:45قاضي التحقيق يصدر أمرًا بإحضار ابنة وزير أول سابق في قضية اختلاس الدعم الفلاحي
تابعونا على فيسبوك
جمهورية سورينام تجدد سحب اعترافها بـ"البوليساريو" وتدعم الوحدة الترابية للمغرب
في بلاغ مشترك صدر على إثر مكالمة هاتفية بين وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، ووزير الشؤون الخارجية والتجارة والتعاون الدولي لجمهورية سورينام ألبير رمدين؛ جددت الأخيرة التعبير عن موقفها الذي عبرت عنه في مارس 2016 المتعلق بسحب اعترافها بالجمهورية الوهمية، معربة عن دعمها لإلتزام المغرب لصالح حل سياسي وسلمي ومقبول من لدن الأطراف في إطار سيادة المملكة ووحدتها الترابية.
وبالمناسبة، هنأ بوريطة نظيره السورينامي بتعيينه وزيرا للخارجية متمنيا له النجاح والتوفيق في مهامه الجديدة. وأعرب الطرفان عن عميق رضاهما بمستوى العلاقات بين المغرب والسورينام، حيث نوها بالتعاون المثمر الذي مكن من تحقيق مشاريع مشتركة ملموسة. كما أكد الوزيران كذلك إرادتهما الراسخة لتعزيز وإثراء وتنويع التعاون الثنائي، وشددا على التزامهما بدعم القضايا ذات الإهتمام المشترك ومن بينها السلام والإستقرار والتنمية البشرية.
وبالإضافة إلى ذلك، تمحورت المكالمة حول تطور وباء "كوفيد-19" وطرق مواجهته من طرف البلدين لإحتواء انتشاره. وفي هذا السياق، أكد وزير الخارجية المغربي أن المملكة على استعداد لتقديم المساعدة الفورية إلى السورينام لمكافحة وباء "كوفيد-19". ودعا بوريطة نظيره السورينامي للقيام بزيارة رسمية للمغرب قبل نهاية العام الجاري، وذلك من أجل توقيع خارطة طريق جديدة واستكشاف فرص جديدة لشراكة مستمرة.
وتجدر الإشارة إلى أن جمهورية سورينام الواقعة في شمال أمريكا الجنوبية هي أصغر دولة ذات سيادة من حيث المساحة وعدد السكان في القارة، يحدها من الشرق غيانا الفرنسية ومن الغرب غيانا. أما من الجنوب، فتحدها البرازيل ومن الشمال المحيط الأطلسي.
تعليقات (0)