- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
جمهورية سورينام تجدد سحب اعترافها بـ"البوليساريو" وتدعم الوحدة الترابية للمغرب
في بلاغ مشترك صدر على إثر مكالمة هاتفية بين وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، ووزير الشؤون الخارجية والتجارة والتعاون الدولي لجمهورية سورينام ألبير رمدين؛ جددت الأخيرة التعبير عن موقفها الذي عبرت عنه في مارس 2016 المتعلق بسحب اعترافها بالجمهورية الوهمية، معربة عن دعمها لإلتزام المغرب لصالح حل سياسي وسلمي ومقبول من لدن الأطراف في إطار سيادة المملكة ووحدتها الترابية.
وبالمناسبة، هنأ بوريطة نظيره السورينامي بتعيينه وزيرا للخارجية متمنيا له النجاح والتوفيق في مهامه الجديدة. وأعرب الطرفان عن عميق رضاهما بمستوى العلاقات بين المغرب والسورينام، حيث نوها بالتعاون المثمر الذي مكن من تحقيق مشاريع مشتركة ملموسة. كما أكد الوزيران كذلك إرادتهما الراسخة لتعزيز وإثراء وتنويع التعاون الثنائي، وشددا على التزامهما بدعم القضايا ذات الإهتمام المشترك ومن بينها السلام والإستقرار والتنمية البشرية.
وبالإضافة إلى ذلك، تمحورت المكالمة حول تطور وباء "كوفيد-19" وطرق مواجهته من طرف البلدين لإحتواء انتشاره. وفي هذا السياق، أكد وزير الخارجية المغربي أن المملكة على استعداد لتقديم المساعدة الفورية إلى السورينام لمكافحة وباء "كوفيد-19". ودعا بوريطة نظيره السورينامي للقيام بزيارة رسمية للمغرب قبل نهاية العام الجاري، وذلك من أجل توقيع خارطة طريق جديدة واستكشاف فرص جديدة لشراكة مستمرة.
وتجدر الإشارة إلى أن جمهورية سورينام الواقعة في شمال أمريكا الجنوبية هي أصغر دولة ذات سيادة من حيث المساحة وعدد السكان في القارة، يحدها من الشرق غيانا الفرنسية ومن الغرب غيانا. أما من الجنوب، فتحدها البرازيل ومن الشمال المحيط الأطلسي.
تعليقات (0)