- 23:40برادة: مدارس الريادة حققت نتائج مهمة جدا وبشهادة الجميع
- 22:58قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 26 نونبر 2024
- 21:33ريال مدريد يفتقد أهم نجومه في مواجهة ليفربول بدوري الأبطال
- 21:02مجلة إسبانية: المغرب رائد مستقبلي في إنتاج السيارات
- 20:27الخضروات والزيوت ترفع من مؤشر التضخم
- 20:07القضاء يدخل على خط مأساة الخثان الجماعي
- 20:02قريبا.. إنتاج سيتروين الكهربائية بالقنيطرة
- 19:53التوفيق: 372 مشرفا على التأطير الديني خصصوا لأفراد الجالية المغربية سنة 2024
- 19:32بوريطة يدعو الإتحاد الأوروبي إلى ترجمة الشراكة مع المغرب إلى أفعال
تابعونا على فيسبوك
جلالة الملك محمد السادس يفتتح البرلمان يوم الجمعة القادم
يفتتح جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، الجمعة، الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية العاشرة للبرلمان.
وأعلن لحبيب المالكي، رئيس مجلس النواب، وحكيم بنشماس، رئيس مجلس المستشارين، في بلاغ مشترك، عن إفتتاح جلالة الملك محمد السادس نصره الله للدورة الجديدة، الجمعة القادم.
ودعا رئيسا الغرفتين، في البلاغ المشترك، جميع النواب والمستشارين إلى الحضور إلى البرلمان على الساعة الواحدة زوالا، مرتدين اللباس الوطني وذلك طبقا لمقتضيات النظامين الداخليين لمجلسي البرلمان.
وسيقوم جلالته خلال افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة بإلقاء خطاب أمام نواب الأمة بالغرفتين.
يشار إلى أن، تشكيلة الحكومة الجديدة التي عينها جلالة الملك، عصر اليوم الأربعاء، جاءت باستقبال وتعيين 6 وزراء جدد مع إعادة هيكلتها تحت رئاسة سعد الدين العثماني لتضع حدا مع "الكوطا" الحزبية الضيقة، وللبحث عن تركيبة منسجمة للتأثير إيجابيا على العمل الحكومي.
وطالت التغييرات التي أدخلت على الحكومة، عشية موعد افتتاح الدورة الخريفية للبرلمان، بالخصوص الحقائب والقطاعات الحكومية التي تديرها الأحزاب السياسية، بسبب كثرة الحقائب الوزارية وإحداث قطاعات وزارية عديدة سابقا من أجل إرضاء الأحزاب المتحالفة لتشكيل الحكومة.
وتميزت الهيكلة الحكومية الجديدة بإسقاط عدد من القطاعات كوزارة الاتصال، خصوصا مع تنصيب المجلس الوطني للصحافة.
ويبدو من هندسة الحكومة أنها جاءت لتدبير أمثل للسلطة التنفيذية وتجويدا للأداء الحكومي، وأيضا بحثا عن نجاعة فعلية بعيدة عن السياسوية.
وكان جلالة الملك محمد السادس طلب من رئيس الحكومة في خطاب العرش الأخير أن يقترح عليه شخصيات "لإغناء وتجديد مناصب المسؤولية الحكومية والإدارية بكفاءات وطنية عالية المستوى، وذلك على أساس الكفاءة والاستحقاق".
كما أكد في خطابه أن من شأن ذلك أن يوفر أسباب النجاح لهذه المرحلة الجديدة بعقليات جديدة قادرة على الارتقاء بمستوى العمل، وعلى تحقيق التحول الجوهري الذي نريده.