- 20:33 وزارة السياحة : 14.6 مليون سائح زارو المغرب متم أكتوبر الماضي
- 19:35بركان إندونيسي يعطل الرحلات الجوية الدولية
- 19:17توقيع ثلاث اتفاقيات لتعزيز التعاون في المجال الجنائي بين المغرب والسعودية
- 19:16مديح لـ"ولو": سنمنع اللحوم البرازيلية من دخول المغرب في حال ثبوت رداءتها
- 18:50الدعم الاجتماعي يشعل أسعار العقارات ويزيد الإقبال على الأراضي
- 18:40رحو يُبرز جهود المغرب في مكافحة الممارسات المنافية لقواعد المنافسة
- 18:20مالية 2025.. الحكومة تقبل 46 تعديلًا من أصل 541
- 18:02رسميا تطبيق ضريبة 30 % على مؤثري السوشال ميديا
- 17:40"مول الحانوت" يشكو غزو العلامات التجارية للأحياء الشعبية
تابعونا على فيسبوك
تونس: مكاتب الاقتراع تفتح أبوابها للناخبين في الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية
فتحت مكاتب الاقتراع، صباح اليوم الأحد، أبوابها أمام الناخبين التونسيين عند الساعة الثامنة صباحاً لاختيار رئيس للبلاد، وذلك ضمن الجولة الثانية، التي يتنافس فيها المرشح المستقلّ قيس سعيد ورئيس حزب "قلب تونس" نبيل القروي.
وتأهل المرشح المستقل بن سعيد، إلى الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية بنسبة 18.4% من الأصوات، وكذلك القروي بنسبة 15.58%.
ويتجه نحو 7 ملايين ناخب مسجلا، اليوم الأحد، للإدلاء بأصواتهم في الدور الثاني للانتخابات الرئاسية، ويأتي ذلك بعد إجراء المرشحين للرئاسة مناظرة تلفزيونية حددت فيها بعض الاختيارات، وأنهت حالة التردد لدى البعض الآخر.
ويتنافس اليوم الخبير في القانون الدستوري قيس سعيّد ورجل الإعلام نبيل القروي عبر الصناديق، حيث ستكشف الأصوات الممنوحة لكليهما وحدها من سيكون رئيس تونس القادم.
وكان من المفترض أن تجرى الانتخابات الرئاسية في 17 و24 نونبر، غير أن المواعيد الانتخابية تغيرت بعد وفاة الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، فتم تقديم الانتخابات إلى تاريخ 15شتببر لضمان عدم تجاوز الآجال الدستورية التي تضبط مواعيد إجراء الانتخابات المبكرة، على ألا تقل عن 45 يوماً ولا تزيد عن 90 يوما، وفقا لما يقتضيه الدستور.
واليوم تجري في تونس جولة ثانية من الانتخابات الرئاسية، وقد أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أنه من المنتظر أن يتم غدا الإثنين الاعلان عن النتائج. وفي حال لم يحصل أي مرشح على غالبية الأصوات، أي 50 بالمائة زائدا واحدا، فستتم إعادة الانتخابات على ألا تتجاوز تاريخ 3 نونبر.
يشار إلى أن المواد الانتخابية وأعوان الهيئات الفرعية كانت موجودة في مكاتب الاقتراع، حيث تجمّع عدد من التونسيين منذ الساعة السابعة صباحا للإدلاء بأصواتهم.